الصفحه ١٤٤ : من الزّور وهو الميل ، ومنه زاره إذا مال
إليه.
وهذا يدلنا على أن
«الزيارة» من الزّور ، وهو الميل
الصفحه ١٦٠ : اللُّؤْلُؤُ
وَالْمَرْجانُ) (٢٢) [الرحمن]
وإنما يخرج من الملح لا من العذب ؛ وقيل نسي موسى عليهالسلام تفقّد
الصفحه ١٦٢ :
الإرادة إلى الجماد وهي من صفات من يعقل؟
قلنا : هذا مجاز
بطريق المشاهدة ، لأنّ الجدار بعد مشارفته
الصفحه ١٧٩ : وقبل الإسراء. وكانت الهجرة إلى الحبشة في
السنة السابعة من البعثة ، وكان الإسراء في السنة الحادية عشرة
الصفحه ١٨٠ : » الكون من حولها. فهذا الكون الذي نتصوّره جمادا لا حسّ له ،
يعرض في السياق ذا نفس وحسّ ومشاعر وانفعالات
الصفحه ٢٠٠ : اللغات السامية ، وهي «ايث» كما في العبرانية ، «ايت» في
الآرامية ، و «ايش» كما في العربية ، ومنه أيضا «ايس
الصفحه ٢٢٧ :
عرض موسى هذه
الآيات الكونية أمام فرعون ، وأراه المعجزات الظاهرة الملموسة ، من اليد والعصا
الصفحه ٢٢٨ : وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ
النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنا أَشَدُّ عَذاباً
الصفحه ٢٤٤ :
وقرئ أيضا : فقبصت
قبصة بالصّاد المهملة.
وقيل : من قرأ
بالضاد فهو بجميع الكفّ ، ومن قرأ بالصّاد
الصفحه ٤٥ : »
لتمييزه من الحرّ ، وقال (لا يَقْدِرُ عَلى
شَيْءٍ) لتمييزه من المأذون والمكاتب ، فإنّهما يقدران على التصرّف
الصفحه ١٣٨ : ابن عبّاس :
أنا من أولئك القليل ؛ وهم سبعة (٢).
وفي رواية عنه :
وهم ثمانية.
أخرجهما ابن أبي
حاتم
الصفحه ١٦٣ : تطلع من البحر ، وتغرب فيه ؛ فذو القرنين انتهى
إلى آخر البنيان في جهة المغرب فوجد عينا حمئة واسعة
الصفحه ١٦٤ :
هَباءً
مَنْثُوراً) (٢٣) [الفرقان]
وقوله في موضع آخر (وَأَمَّا مَنْ
خَفَّتْ مَوازِينُهُ
الصفحه ٢٥٠ : عنده من دهشة الخطاب وهيبة الإجلال وقت التكلّم معه ؛ كما
يرى أحدنا طفلا قد داخلته هيبة وإجلال وخوف ، وفي
الصفحه ٢٥١ : متّصلا ، ولا يحيا حياة متصلة ؛ بل كلّما مات من شدّة
العذاب ، أعيد حيّا ليذوق العذاب ، هكذا سبعين مرة في