الصفحه ٢٩٢ : على كسرها ، اغتياظه من رؤيتها مصفوفة مرتّبة للعبادة ، مبجّلة معظّمة ،
وكان اغتياظه من كبيرها أعظم
الصفحه ٤٠ :
اقتضاه في البغال
والحمير ، من حيث أنه لم ينصّ على منفعة أخرى فيها ، غير الركوب والزينة ، ومن حيث
الصفحه ٤١ : إيهاما لهم أنّ معتقدهم حقّ وصواب ، وجوابه :
أن الغرض من الخطاب الإفهام ، ولو خاطبهم على خلاف معتقدهم
الصفحه ٨٤ : أَكِنَّةً
أَنْ يَفْقَهُوهُ) [الآية ٤٦].
في هذه الآية ،
معنى المنع من الفقه ، فكأنّه قيل : ومنعناهم أن
الصفحه ١١٥ : لهم عمّا وراءها
من الأسرار إلّا بمقدار.
لقد وقف موسى (ع)
خطيبا في بني إسرائيل فأجاد وأبدع في خطبته
الصفحه ١٧١ : بِهِمْ
سُرادِقُها) والسرداق هو الفسطاط المحيط به. فوصف ـ سبحانه ـ النار
بالإحاطة والاشتمال فلا ينجو منها
الصفحه ١٨١ : . فالله ينادي عبده من الملأ الأعلى (يا زَكَرِيَّا) ، ويعجّل له البشرى : (إِنَّا نُبَشِّرُكَ
بِغُلامٍ
الصفحه ٢١١ :
على الحال لا على
أنه خبر كان ، تقديره : كيف نكلم من في المهد في حال صباه. وقيل كان بمعنى وقع
ووجد
الصفحه ٢١٤ : الجبال ، من دعوتهم الولد لله تعالى ؛
ومن أين تؤثّر هذه الكلمة في الجمادات؟
قلنا : معناه أنّ
الله تعالى
الصفحه ٢٤١ : الْأَرْضَ
وَالسَّماواتِ الْعُلى) (٤).
ووصف السماوات ب (العلى)
دلالة على عظم قدرة من يخلق مثلها ، في علوّها
الصفحه ٢٦٠ :
سبحانه : (وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي) وليس المراد أن هناك شيئا يلقى عليه في الحقيقة
الصفحه ٢٦٥ : ، وقد نزلت قبيل الهجرة إلى المدينة ، أي
حوالي السنة الثانية عشرة من البعثة ؛ وسمّيت بسورة الأنبيا
الصفحه ٩٣ : ؛ وأمّه وحدها ، كانت
آية ، حيث حملت من غير فحل؟
قلنا : إنّما أراد
به الآية التي كانت مشتركة بينهما ولم
الصفحه ١٠١ : من قبلهم بالآيات المقترحة ، يريد
المائدة والناقة ونحوهما ، ممّا اقترحه الأوّلون على أنبيائهم. وعن
الصفحه ١٤٣ : أقول : والبخع من الكلم القديم الذي
افتقدناه منذ عصور.
٢ ـ وقال تعالى : (أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحابَ