الصفحه ١٢١ : قدرته بعجيب. وتقرر هذه المقدمة أنّ العبرة من بعثهم والإعثار عليهم : أن يعلم
الناس ، أنّ وعد الله حقّ
الصفحه ١٢٨ : بِهِ وَأَسْمِعْ ما لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا يُشْرِكُ فِي
حُكْمِهِ أَحَداً) (٢٦).
وذيّلت
الصفحه ١٤٦ : منا نحن عرب المشرق ؛ ذلك أن «المعلّبات» و «التعليب»
قد جاء من «العلبة» ، وهي قدح ضخم من جلود الإبل
الصفحه ١٦٩ :
ومرجّم إنما جاء
لتكثير العمل ، كأنه يرمي من هاهنا ، ومن هاهنا. وإنما سمّي الظّانّ راجما ، لأنه
الصفحه ٩ :
أدلة الوحدانية
تستمر الآيات من
٥١ الى ٧٦ في سورة النحل ، في إثبات قضية الألوهية الواحدة التي لا
الصفحه ١٠ :
بإلهام من الفطرة
التي أودعها إيّاها الخالق ، وهذا الإلهام لون من الوحي تعمل النحل بمقتضاه ، وهي
الصفحه ٦٢ :
المخلوق والخالق ، ورباطا بين الإنسان وربّه ، وعاد (ص) إلى مكة قبل طلوع الفجر.
والرحلة من المسجد
الحرام
الصفحه ٨٣ : ) [الآية ٥]
قرئ : فحاسوا
بالحاء المهملة ، وليس هذا من باب الإبدال الذي يعرض لقرب مخارج الأصوات ، كالعين
الصفحه ٩٦ : ) فكأنه أظهر شيئا ، وادّعى إضمار نقيضه ، فكان صرف الأمر
إلى ما ذكرنا من المجاز ، هو الوجه ؛ هذا كله كلام
الصفحه ١٦٦ :
ناقة جروز ، إذا
كانت كثيرة الأكل ، لا يكاد لحياها يسكنان من قضم الأعلاف ، ونشط (١) الأعشاب. ومن
الصفحه ١٩٧ :
المبحث الخامس
لغة التنزيل في سورة «مريم» (١)
قال تعالى : (وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ
الصفحه ٢١٢ : ؛ والنبيّ (ص)
ما كان على سبيل من الزيادة والنقصان في الكتابة ، ليوصي بمثل ذلك؟
قلنا : هذا على
طريق التأكيد
الصفحه ٢٣٣ : ، فإذا هي أعظم من حيّاتهم ، ثم أخذت تزداد عظما
حتّى ملأت الوادي ، وذهبت إلى حيّاتهم فأكلتها ؛ فعرف
الصفحه ٢٤٣ : مِنَ الْيَمِّ ما
غَشِيَهُمْ) (٧٨).
أقول : في الآية
الكريمة ضرب من الإيجاز البليغ في قوله تعالى : (ما
الصفحه ٢٦١ :
مطاعمهم ومشاربهم
، ومناكحهم ، ومساكنهم ، وغير ذلك من مصالحهم. ويكون ذلك نظير قوله تعالى