الصفحه ٢٩٧ :
يجري مجرى ذلك.
فلما كانت السماء تظلّ من تحتها ، وتعلو على أرضها ، حسن أن تسمّى سقفا لذلك.
ومعنى
الصفحه ١٨ :
كل الرسل ، بعثوا
بإبطال الشرك ، فمن أقوامهم من هداه إلى الإيمان به ، ومنهم من حقت عليه الضلالة
الصفحه ١٥٩ :
(كانَ مِنَ الْجِنِ) [الآية ٥٠]
لمخالفته ، فتكون «كان» بمعنى صار. وقيل معناه : أنه كان من الجن في سابق
الصفحه ٢٥٨ :
لقد علم الأيقاظ
أخفية الكرى
تزجّجها من حالك
واكتحالها
ومعناه
الصفحه ٣٦ : الْأَرْضِ مِنْ دابَّةٍ) [الآية ٤٩] يريد :
من الدواب ، واجتزأ بالواحد ، كما تقول : «ما أتاني من رجل» أي : ما
الصفحه ٤٣ :
الأمر والنهي.
فإن قيل : قوله
تعالى : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ
ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ مِنْ
الصفحه ١٩٩ :
وأقول : وهذا من
الكلم الجميل الذي أضعناه ، وليس لنا منه شيء.
٧ ـ وقال تعالى : (لَئِنْ لَمْ
الصفحه ١٣ :
وهي حال أشبه شيء
بحال مكّة جعل الله فيها البيت ، وجعلها بلدا حراما ، من دخله فهو آمن مطمئن ، لا
الصفحه ٨٥ : ـ وقال تعالى :
(أَمْ أَمِنْتُمْ أَنْ
يُعِيدَكُمْ فِيهِ تارَةً أُخْرى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قاصِفاً مِنَ
الصفحه ٩٢ : ء (ع) ، فأراد الله تعالى أن يشرّفهم بزيارته (ص).
الثالث : أنّه أسرى به إلى بيت المقدس ، ليشاهد من أحواله وصفاته
الصفحه ٩٤ :
لتعلموا الحساب ،
دخل فيه عدد السنين ، إذ هو من جملة الحساب؟
قلنا : العدد كله
موضوع الحساب
الصفحه ١٩١ : خلف من بعد هؤلاء الرسل خلف انحرفوا عن سننهم فأضاعوا الصلاة واتّبعوا
الشهوات ، وأنّهم سوف يلقون جزا
الصفحه ٣١ :
جاء «الطاغوت» في
ثماني آيات ، من سور مختلفة ، والمعنى واحد.
من غير شك أن «الطاغوت»
من «الطغيان
الصفحه ٥٣ : ء على الحقيقة يؤمر ، ولا قول يسمع. وإنّما هذا القول
عبارة عن تحقيق الإرادة وشرعة وجود المراد ، من غير
الصفحه ١٠٨ :
مبصرة للعاشي (١) ومذكرة للنّاسي ، ومظنّة لاعتبار المعتبر ، وتفكّر المفكر.
لأن من عجائب تلك الناقة