وقال تعالى : (بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلاً) (٥٠) ؛ وذلك نحو قولهم : «بئس في الدّار رجلا».
وفي قوله تعالى (حَتَّى إِذا لَقِيا غُلاماً فَقَتَلَهُ) [الآية ٧٤] قيل (فَقَتَلَهُ) لأن اللّقاء كان علّة للقتل.
وفي قوله تعالى : (هذا رَحْمَةٌ مِنْ رَبِّي) [الآية ٩٨] أي : هذا الرّدم رحمة من ربي.