الصفحه ١٨٣ : تعبير
الأوتاد عن الجبال ، والسقف المبني عن السماء ، والمصابيح المضيئة التي زينت بها
السماء عن النجوم
الصفحه ١٨٦ : تنسف نسفا ، وفي أخرى كثيب مهيل ، وفي أخرى كالعهن المنفوش ، وفي أخرى
كالهباء المنثور ، والسماء في جملة
الصفحه ٢٢٦ : الحقيقة. وإليك بعض الأمثلة على
سبيل الإيضاح ، منقولة عن كتب تفسيرية متعددة :
(١) إن سماء
الدنيا سوح
الصفحه ٤٤٢ : جالس على عرش بين السماء
والأرض. فأتيت خديجة فقلت دثّروني وصبّوا عليّ ماء باردا ففعلوا وأنزل عليّ : (يا
الصفحه ٥٠٠ : البحار واشتداد حرارة المياه والتهابها ، وتشقق السماء أو انكشافها
، وتصنيف الناس حسب أعمالهم ، ونشر كتب
الصفحه ٨٩ :
الحرير والرقوق الناعمة المسواة إلخ. ولعل في آية سورة الأنبياء هذه (يَوْمَ نَطْوِي السَّماءَ كَطَيِّ
الصفحه ٢١٥ :
في ترتيب الخلفاء الراشدين ظاهر القول.
(١٢) وروى «الكشاف»
معزوا إلى الحسن في صدد خلق الأرض والسما
الصفحه ٢٣٠ : الأرض والسماء والذرة والكهرباء إلخ إلخ من بعض الآيات القرآنية ، أو
يحاولون تطبيق النظريات العليمة
الصفحه ٢٦٣ :
كما غاب عنهم أنهم يقررون ماهيات مادية عن السماء الأولى وبيت العزة والحفظة
والسفرة والتوزيع على جبريل
الصفحه ٣٨٤ :
يلونهم على أشدّ
كوكب درّيّ في السماء إضاءة. لا يبولون ولا يتغوّطون ولا يمتخطون ولا يتفلون.
أمشاطهم
الصفحه ٤١٦ : ، هيبة ورهبة ، كالأرض والجبال والسماء والشمس والقمر والنجوم
والبحار كما في مطالع سور التكوير والانفطار
الصفحه ٤٢١ : الْوِلْدانَ شِيباً (١٧) السَّماءُ
مُنْفَطِرٌ بِهِ كانَ وَعْدُهُ مَفْعُولاً (١٨) إِنَّ هذِهِ تَذْكِرَةٌ فَمَنْ
الصفحه ٤٤١ : صوتا من السماء فرفعت رأسي فإذا
الملك الذي جاءني بحراء جالس على كرسي بين السماء والأرض فجثوت منه خوفا
الصفحه ٤٩٠ : تَفْجِيراً
(٩١) أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ كَما زَعَمْتَ عَلَيْنا كِسَفاً أَوْ تَأْتِيَ
بِاللهِ وَالْمَلائِكَةِ
الصفحه ٤٦ : إنزال القرآن جملة واحدة إلى السماء الدنيا
وإنزاله منها منجما ، ومثل كيفية تلقي النبي صلىاللهعليهوسلم