الصفحه ٢٢٨ :
(١١) إن سدرة
المنتهى شجرة نبق في السماء السابعة عن يمين العرش ثمرها كقلال هجر وورقها كآذان
الفيل
الصفحه ٢٩٠ : ومغضوب عليهم وضالين. وفيها إشارة إلى ملكوت الله وما فيه من
عوالم إلخ. ورأوا فيها من أجل ذلك كله براعة
الصفحه ٢٥٢ :
(١) تساءل المؤلف
في سياق جملة (أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ
السَّماءِ) [البقرة : ١٩] ،
عن فائدة ذكر السما
الصفحه ٢٥٣ : أيضا.
(٤) تساءل عن
أيّهما أفضل الأرض أم السماء في سياق آية البقرة [٢٢] فأورد أربعة أقوال لمفضلي
السما
الصفحه ٢٥٤ :
ملائكة السماء الدنيا ، وكل هؤلاء عشر ملائكة السماء الثانية وعلى هذا الترتيب إلى
السماء السابعة ، ثم الكل
الصفحه ٢١٧ : المضمر
سبعين سنة.
(٢٣) وجاء فيه عن
ابن مسعود أن ما بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة عام وما بين كل سما
الصفحه ٤٢٤ : إرسالهم الكلام جزافا.
تعليق على السماء
وانفطارها يوم القيامة
والسماء تذكر هنا
لأول مرة ، ولقد ذكرت
الصفحه ٥٠٦ : ذلك سماءين ما بينهما مسيرة خمسمائة سنة
حتى عدّد سبع سموات ما بين كلّ سماءين كما بين السماء والأرض. ثم
الصفحه ٤١ :
في وسط الجبل سمعت
صوتا من السماء يقول يا محمد أنت رسول الله وأنا جبريل. قال فرفعت رأسي إلى السما
الصفحه ٢٢٧ : .
(٦) إن القلم من
نور وإن طوله ما بين السماء والأرض. وقد نظر الله إليه أول ما خلقه فانشقّ نصفين
ثم قال له
الصفحه ٢٢٩ : الله خلق الأرض
والسماء وخلق الملائكة والجن فأسكن الملائكة السماء وأسكن الجن الأرض فعبدوا دهرا
طويلا
الصفحه ٢٥٨ : : «أنزل القرآن جملة واحدة إلى سماء
الدنيا ليلة القدر ثم أنزل بعد ذلك في عشرين سنة ثم قرأ (وَقالَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٥٩ : السفرة الكرام الكاتبين في السماء الدنيا فنجمته السفرة على جبريل عشرين ليلة
ونجمه جبريل على النبي عشرين
الصفحه ٢٦٠ :
سماء الدنيا
تسليما منه للأمة ما كان أبرز لهم من الحظ بمبعث محمد ، وذلك أن بعثة محمد كانت
رحمة فلما
الصفحه ٥١٦ : الكلامية من وصف (الأعلى) الذي وصف به الله عزوجل أنه سبحانه وتعالى في السماء. ونقول تعليقا على ذلك أن
الله