الصفحه ٢٢١ :
ويتعلّق يداه ، ومنهم من يخرّ على وجهه» (١) انتهى.
وقال الغزاليّ في
رسالته المسمّاة ب «المضنون على غير
الصفحه ٨٧ : لكونها هيئات مستفادة من الأفعال والأمزجة ، فتزول بزوالها لكنّها تختلف في
شدّة الرداءة وضعفها وفي سرعة
الصفحه ٥٤ : ،
وأن يكون عدد الأبدان الكائنة بعدد النفوس المفارقة ، وليس كذلك لأنّه ربّما يموت
ألوف ألوف في يوم واحد
الصفحه ١٠٧ : : (وَلَكُمْ فِيها ما تَشْتَهِي
أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيها ما تَدَّعُونَ* نُزُلاً مِنْ غَفُورٍ رَحِيمٍ
الصفحه ١٤٤ :
في تلك المواطن
بواسطة تلك الصور على حسب اختلافها في تنزّلاتها من العالم العقليّ إلى النّفسيّ
إلى
الصفحه ١٧ :
وأمّا تحرير كلامه
في ذلك ، فهو أنّ بعد مفارقة الأنفس للأبدان ، فإنّ الأنفس مع حدوث الأبدان وقبل
الصفحه ١٢٤ :
ثمّ إنّ الأخبار
الواردة في ذلك كما تدلّ على وجود الأبدان المثاليّة لأرواح المؤمنين ، كالأخبار
التي
الصفحه ٢٨١ :
لاستثباتها فيها
وقيامها بها وبقائها معها ما دامت تلك النفوس باقية ، فلذا تكون دائمة خالدة كدوام
الصفحه ١٠ :
في الأبدان كلّها
، ولو كانت واحدة وكثيرة بالإضافة ، لكانت عالمة فيها أو جاهلة ، ولما خفي على زيد
الصفحه ١١٩ :
في بيوتهم
المتعدّدة ، وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ عليّا أفطر في بيته». (١)
فإنّ
الصفحه ٢٤ :
اجتماع هذين
البدنين اللذين أحدهما مثاليّ نورانيّ والآخر جسمانيّ لا امتناع فيه. وإمّا مفارقة
عن
الصفحه ١١٧ : إنّها في تلك الحالة يصير علاقتها مع البدن قليلة ومنقطعة في الجملة ، أو كان
استيلاء رطوبة على أعصاب
الصفحه ١٥٥ :
اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ) (١) وقد قال كثير من المفسّرين : إن إحدى الحياتين ليست إلّا
في القبر
الصفحه ١٠٤ :
مجرّد التعلّق
لأجل حصول التخيّل ، من غير أن تكون هي متصرّفة فيها ، فهذه النفوس إذا فارقت
الأبدان
الصفحه ٢١٢ :
في داخل أثخان
موجودات هذا العالم وأجسامه وأجرامه ، متداخلة فيها من غير استحالة في ذلك.
وإذا جاز