في حال السعادة والشقاوة العقليّين................................................ ٦٩
في بيان اللذّة العقليّة للنفس وأنّها أعلى من الحسّيّة وكذلك الألم....................... ٧٦
في بيان السعادة والشقاوة العقليّين من جهة القوّة النظرية للنفس بعد مفارقتها عن البدن... ٨٠
في أصناف الناقصين بحسب القوّة النظريّة.......................................... ٨٤
حال السعادة والشقاوة العقليّتين من جهة القوّة العمليّة............................... ٨٩
في بيان خلود السعادة من جهة صلاح الجزء العمليّ................................. ٩٦
في بيان حال النفوس البله........................................................ ٩٩
في بيان حال النفوس بعد المفارقة عن البدن ، أي في عالم البرزخ كما نطق به الشرع.... ١١١
من جملة الشواهد على وجود العالم المثاليّ ما يشاهد في النوم........................ ١١٦
في وجه تسمية العالم المثاليّ والبرزخيّ بالعالم المتوسّط بين العالمين ، وكذا في وجه تسمية النشأة الدنيويّة بالعالم الحسّيّ والنشأة الأخرويّة بالعالم العقليّ................................................................. ١٣٠
في أن القول بالأجساد المثاليّة في النشأة البرزخيّة ممّا لا مانع منه من جهة النقل والعقل ، بل إنّه ممّا يؤيّده العقل ١٣٣
كلام مع الشيخ البهائيّ والعلّامة المجلسيّ......................................... ١٣٧
في ثبوت السعادة والشقاوة في عالم البرزخ......................................... ١٣٩
في تجسّم الأعمال............................................................. ١٣٩
[في الجبر والاختيار]........................................................... ١٤٧
[الثواب والعقاب في البرزخ].................................................... ١٥٤
الباب الخامس ، في إثبات المعاد الجسمانيّ الّذي نطق به الشرع
بيان الأمر الأوّل : أنّ للإنسان معادا في دار الآخرة............................... ١٥٩