الصفحه ١٥١ : الوهاب الشيخ محمد علي الطريحي المخطوط وعبّر عنه
بالسيد الحسيب النسيب السيد نعمان الاعرجي وعبّر عنه في
الصفحه ١٥٩ :
محمد بن
نفيع الحلي
للشيخ الفاضل محمد
بن نفيع رحمهالله ، رواها الشيخ فخر الدين الطريحي في
الصفحه ١٨١ : أخوه محمد بن عبد
القادر بعد موته ، ومن شعره :
خفف على ذي لوعة
وشجوني
واحفظ فؤادك
الصفحه ٢٤٧ : المطبوع
في الموصل سنة ١٣٨٦ هـ بمطبعة الجمهورية وتحقيق محمد صديق الجليلي كما ترجمه
الأدباء الذين كتبوا عن
الصفحه ١٦ :
الناس أخبارهم
وانطمست آثارهم. حتى انبرى إمام أئمة الأدب وأشهر أعلامه في القرن الحادي عشر
العلامة
الصفحه ٢٧ : الـ
أخرى فنعم
جزاؤهم والمتجر
جادوا أمام
إمامهم بنفائس
من
الصفحه ٤٣ :
السيد أبو محمد
حسين بن حسن بن أحمد بن سليمان الحسيني الغريفي البحراني الشهير بالعلامة الغريفي
الصفحه ٥٧ :
وللشيخ فرج بن
محمد الاحسائي رحمهالله ، مطلعها :
مصاب كريم الآل
رزءٌ معظّمُ
الصفحه ٨٢ :
الشيخ جعفر الخطي
هو العالم الفاضل
أبو البحر شرف الدين الشيخ جعفر بن محمد بن حسن بن علي بن ناصر
الصفحه ٩٧ : الشعر الذي حصّل عليه من
مختلف المجاميع ومنه قوله مخمساً ، والأصل للشاعر محمد بن المتريض البغدادي في مدح
الصفحه ٩٩ : الامام الحسين (ع) قوله :
صبّ يفصل من
عناه المجملا
إذ لم يجد مما
عناه تحملا
الصفحه ١٠٥ : ١٩ هـ.
٢٢ ـ الاعتقادية :
فيها بيان عقائد الإمامية وتمييزهم عن سائر الفرق طبعت سنة ١٣٢٦ هـ ومنها نسخ
الصفحه ١١٠ :
ونور محمد
متقارنان
وقوله كما رواه
الخفاجي في ريحانة الألباء :
هذا النبأ
العظيم ما فيه
الصفحه ١٤١ :
المشعشعي : له
ديوان عربي وفارسي. قال السيد شبر بن محمد بن ثنوان الحويزي في رسالته المؤلفة في
نسب
الصفحه ١٤٢ : (١) :
جاء شهر البكاء
فلتبكِ عيني
بدماء على مصاب
الحسين
وإمام الانام من
غيرِ مَين