الصفحه ٥٣ : الحكيم الشيخ داود بن محمد بن
عبد الله بن أبي شافين ( بالشين المعجمة بعدها ألف ثم الفاء والزاء أخيراً
الصفحه ٧٣ : وذلك بالمشهد المعروف بذي المنارتين من اوال
البحرين وذلك في ثالث عشر شهر صفر سنة السادسة بعد الألف انتهى
الصفحه ٨٥ : ) التي ذيلت بها على
الريحانة ومطلعها ( عاطنيها قبل ابتسام الصباح ). وكانت وفاته سنة ثمان وعشرين
وألف رحمه
الصفحه ٩١ : الهتن
ما الدار عندي
وان الفيتها سكنا
يرضاه قلبي لولا
الالف والسكن
الصفحه ١٠١ : في أثناء ذلك بكثير من أهل الفضل والعلم ، ومن البلاد التي جابها
مصر وألّف بها كتاب الكشكول المشهور
الصفحه ١٠٢ : والتضلّع بدقائق الفنون
وما أظن الزمان سمح بمثله ولا جاد بندّه. » وقد ألّف مؤلفات جليلة في التفسير
والحديث
الصفحه ١٠٦ :
مجموعة ( كلمات
المحققين ) ايران وكان قد ألف الرسالة بأمر الشاه عباس الحسيني الصفوي بعد ورود
ملك
الصفحه ١١٨ : الأجل ، وانتقل من جوار حرم الله إلى جوار الله عز وجل فتوفى سنة
اثنتين وستين وألف رحمه الله تعالى. وله
الصفحه ١٢٣ : الاثنين لثمان بقين من شهر ربيع الثاني سنة اثنتين وسبعين وألف ، ودفن
بمقبرة المعلاة (١).
وقال الشيخ القمي
الصفحه ١٢٥ : الشيخ فخر
الدين في النجف الأشرف سنة ٩٧٩ هـ ونشأ محباً للعلم شغوفاً بالمعارف والكمالات
فكتب وصنف وألّف
الصفحه ١٧٤ : فلو
اعتقوني
ألف عتق ما صرت
يوماً عتيقا
الصفحه ١٧٩ : شعراء أهل البيت ومادحيهم له مراثي كثيرة قال
الشيخ الاميني : وقد يقال ان له ألف قصيدة في رثاء الامام
الصفحه ١٨١ : اليمن توفي يوم السبت الثاني عشر من ريبع
الآخر سنة اثنتي عشرة وماية وألف وشعره كثير مشهور ، وجمع ديوانه
الصفحه ١٩٨ : بن عبد الله بن حسين الثقفي
المتوفى بشيراز سنة تسع عشرة ومائة وألف وهي :
بروحي مجبولاً
على
الصفحه ٢٠٠ : : توفي حدود سنة ألف وماية وعشرين ، وعزى
إليه ديوانه المرتب على الحروف في مدح الأئمة عليهمالسلام ، قال