الصفحه ١٢٥ : الدين بن الشيخ محمد علي
بن الشيخ أحمد إلى آخر ما مرّ في سلسلة نسب هذه الأسرة المنتهي نسبها إلى حبيب بن
الصفحه ١٣٥ : : المدائح ، المرائي ، المتفرقات ،
وصدره باسم السيد علي خان ابن خلف الحويزي. وطبع مرة على الحجر بمصر سنة ١٢٧١
الصفحه ١٣٦ : زمانا مرّ
في ظهر النقا
ولياليا سلفت
بعين أثال
ليلات لذات كأن
ظلامها
الصفحه ١٦٣ : بقلبي
والحشا يتوقد
وحزني على مرّ
الزمان مجدد
وجسمي نحيل
والجفون قريحة
الصفحه ١٦٩ : ، ثم سافر إلى العراق فزار مراقد الأئمة ثم رحل
لزيارة الامام الرضا في خراسان وفي طريقه مرّ باصفهان
الصفحه ١٧٣ : الآمل في طهران غير مرة « مع كتاب
منهج المقال في أحوال الرجال لمحمد بن علي الحسيني الاسترابادي المتوفى
الصفحه ١٨٢ : على ما مرّ : رأيت القاضي الأديب يوسف ابن علي الكوكباني أورد في
كتابه ( طوق الصادح ) تشكيكاً منه على من
الصفحه ٢١٣ :
عبد الله الماحوزي
مرّ في ص ٢٨ بعنوان : ابن كمبار. وأورد الشيخ لطف الله الجدحفصي بعض مراثيه في
الصفحه ٢٢٦ : البيت المخلصين ، له قصائد في
الرثاء مشهورة.
ذكر المعاصر الشيخ
علي المرهون في كتابه ( شعراء القطيف ) ان
الصفحه ٢٣٥ : الكبيرة ( كما مرّ ). وذكره في
التكملة ووصفه بالعلم والفضل إلى أن قال : وهو أبو طائفة في النجف كان والده
الصفحه ٢٥٠ :
فمدحهم للمرء
خير تجارة
مدى الدهر لا
يخشى بها تاجر خسرا
وكن واثقاً
بالله في دفع
الصفحه ٢٥٧ : يحضره طائفة كبيرة من أفاضل
أهل العلم العراقيين والمهاجرين ، سافر إلى إيران عدة مرات منها في عصر السلطان
الصفحه ٢٥٩ : كان الاستاذ المشار اليه رحالة كثير الأسفار وقد زار القسطنطينية وعواصم
البلاد الايرانية وسواها غير مرة
الصفحه ٢٧٧ :
يجدد لي مرّ
النسيم بها ذكرى
اما والقدود
المائسات بسفحها
وألحاظ غادات قد
الصفحه ٢٧٩ : أبالي مرّ
عيشي أم حلا
وهانت على قلبي
الرزايا فصار إن
دعاه البلا
والخطب يوماً