الصفحه ٢٨٠ : المدلّلا
فاصبح من ذلّ
الأسار معلّلا
وفي اسر أبناء
الدعاة مغلّلا
فيا لك
الصفحه ٣٥٦ :
عظمت على
الأحشاء والأكباد
كم فتنة لك لا
يبوخ ضرامها
تربي مصائبها
على التعداد
الصفحه ١٩٦ :
اليه مدى العمر
ووجهت وجه ينحو
طيبة قاصداً
إلى خير مقصود
من البر والبحر
الصفحه ٢٥٧ : .
استشهد بقسطنطينية
على التشيع سنة ١١٦٨ عن عمر يقارب الخمسين ، عالم جليل محدث أديب شاعر خطيب كان من
أفاضل
الصفحه ٣٣١ : فلواتها
عرّج على قبر
النبي بطيبة
وانع الحسين
ونادي في حجراتها
قل يا
الصفحه ٣٤٧ : بن كلاب أحد أجداد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
وجاء في ( الطليعة
) ما نصه : كان فاضلاً مشاركاً في
الصفحه ٣٤٥ :
أهل لك في وصل
المنية مطلب
وهل لك في قطع
الحياة مرام
وردت الردى صادي
الفؤاد
الصفحه ٤١ :
السيد
حسين الغريفي
سرى الظعن من
قبل الوداع بأهلينا
فهل بعد هذا
اليوم يرجى
الصفحه ٢٨٢ : والمآثر ولو لم يكن إلا هذا الشاعر لكان وحدة
أمة وتأريخاً ، اتصل باكابر الشعراء وساجلهم فكان من الأقران
الصفحه ٣٦٦ : الحب أو ملل
أيام ارفض عذالي
وترفضني
وما لكي شافعي
والهمّ معتزلي
الصفحه ٢٤٢ : لك العتبى
أبيتُ على مثل
الرماح شوارعاً
لما بي ولم أشهد
طعاناً ولا ضرباً
الصفحه ٢٤٥ :
فخر آل البتول
يوم السباق
لم تلد بعد جدّه
وأبيه
امهات بسائر
الآفاق
الصفحه ٣٠٦ : الثرى
ملقى ثلاثاً في
ربى ووهاد
لكن لكي تقضي عليك
صلاتها
زمر
الصفحه ٣١٠ : .
وقال عصام الدين
العمري الموصلي في كتابه الروض النضر في ترجمة علماء العصر ، كما في نسخة مخطوطة
رأيناها
الصفحه ١٤٥ : اثنتين بعد ماية وألف ولي من العمر سبع وعشرون سنة ، ثم
يذكر انه فرغ من تأليف الشرح المذكور سنة ١١١٩ بالهند