الصفحه ٣٩ :
__________________
روى ذلك جعفر محبوبة في كتابه
( ماضي النجف وحاضرها ) الجزء الثاني وقال : رأيت في بعض مجاميع الرثا
الصفحه ١١٤ : المشاهير ووالد
الشيخ فخر الدين ذكره المحقق الطهراني في الروضة النضرة في المائة الحادية بعد
العشرة ص ١١٤ في
الصفحه ٢٧ :
غدات يوم الطف
حياً في البرية ينظر
لترى الحسين
بكربلاء وقد غدا
لقتاله الجيش
الصفحه ١٤٢ :
وابن بنت الرسول
قرّة عيني
آه واحسرتا لرزء الحسين
كم دماء في
كربلاء أراقوا
الصفحه ١٥٤ :
عظمت فعادت
للشفاه مقبّلا
فيها الشفاء لمن
أراد شفاءه
أشفى بها الداء
العضال
الصفحه ١٩٣ :
وعودها طوعاً له
أحمد
وكم له من آية
في الورى
دان لها الأبيض
والأسود
الصفحه ٢٦٢ :
أركانها والأرض
ناحت والسما
الله أكبر يا له
من حادث
أضحى له المجد
الرفيع مهدّما
الصفحه ٣١١ :
له شرح المقصورة
الدريدية وديوان شعره المخطوط. وله غزل ومديح ورثاء كبير وله في الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٤٨ :
السيد نعمان
الاعرجي
هو من أدباء القرن
الحادي عشر ذكر له العلامة الخطيب اليعقوبي في ( البابليات
الصفحه ٣١٤ : بـ ( النحوي ) فقد وقع السيد الامين في الاشتباه فترجم
له مرتين ظناً منه ان الشيخ أحمد بن حسن الخياط هو غير أحمد
الصفحه ٢٥٧ :
السيد أبو الفتح
عز الدين نصر الله بن الحسين بن علي الحائري الموسوي الفائزي (١) المدرس في الروضة
الصفحه ٢٦٨ :
وحباه الله
بالرسل اختتاما
فاقهم فضلاً فلو
قيسوا به
جلّ قدراً في
المعالي وتسامى
الصفحه ٩٥ :
شفائي
وأورد له قصائد
طويلة بتمامها منها هاتان القصيدتان والسابقتان.
وقال الشيخ القمي
في الكنى
الصفحه ٢٦٦ :
الشيخ علي بن أحمد
الملقب بالفقيه العاملي المشهدي الغروي يقول السيد الأمين : وجدنا له ديوان شعر في
الصفحه ٣٣١ :
وارته أوضمته في
هالاتها
تبكي له عين
السحائب حسرة
وتودّ لو ترويه
من قطراتها