الصفحه ١٥ :
القرن
العاشر
هو العصر الذي ركد
فيه الأدب وخمدت جذوته ، وكمّت أفواه الشعر والشعراء وإليك ما قاله
الصفحه ١٥٢ : عن قدوم
الموت في عجل
يسعى إليك بلا
ساقٍ ولا قدم
فشمرّ العزم
وانهض للرحيل
الصفحه ٣٨٢ :
للشيخ اغا بزرك
الطهراني
أنوار الربيع في
علم البديع
للسيد علي خان
المدني
الصفحه ١٩٠ : أبي
طالب
منار دين الله
لا يطمس
ومن حباه الله
أبناء ما
في كتبه
الصفحه ٢٨٧ :
لديّ وعوني في
الورى ومناصحي
وسيفي الذي فيه
أصول وجنتي
إذا فوقت نحوي
سهام
الصفحه ٢٠ :
أهذا الذي أوصى
به سيد الورى
ألم تسمعوا أم
ليس في القوم مسلم
الصفحه ٣٦١ : بقصائد مثبتة في الديوان
كالسيد سليمان الكبير وآل النحوي وآل الحاج علي شاهين ـ من أقدم العائلات الحلية
الصفحه ١٠٥ : ـ تهذيب البيان
ـ رسالة ٦٥في النحو منها عدة نسخ وطبعت ضمن مجموعة في الهند وشرحها جماعة من
العلماء.
٢١
الصفحه ١٧٦ :
جواهر النظام في
مدح النبي وآله الائمة الاثنى عشر عليهمالسلام ، ديوان كبير للشيخ ابي محمد عبد الله
الصفحه ١٧٥ : منهم بقصيدة (١).
وجاء في شعراء
القطيف للعلامة المعاصر الشيخ علي منصور المرهون : نحو هذا.
وقال الشيخ
الصفحه ٢١٣ :
عبد الله الماحوزي
مرّ في ص ٢٨ بعنوان : ابن كمبار. وأورد الشيخ لطف الله الجدحفصي بعض مراثيه في
الصفحه ٢٧٢ :
طيبة فاقت
البقاع جميعاً
حين أضحى فيها
لجدّك لحدُ
ولمصر فخر على
الصفحه ١٠٧ :
وقال الشيخ القمي
في الكنى والألقاب : شيخ الاسلام والمسلمين محمد بن الحسين بن عبد الصمد الجبعي
الصفحه ٢٧٧ : نحوها يلوي
الزمان مطيتي
وأشهد بعد الكسر
من نيلها جبرا
لقد كان لي فيها
معاهد
الصفحه ٣٥٩ : ١٢٥٥ أي بعد وفاة الفحام باحدى وخمسين سنة وذلك خطأ
ظاهر كما لا يخفى.
وذكره صاحب «
الروضات » في عداد