الصفحه ٣٧٦ : ابى عبد الله
عليهالسلام قال من بلغه عن النبى (ص) شيء من الثواب فعمله كان اجر ذلك
له وان لم يقله رسول
الصفحه ٣٧٩ : وزان قوله من سرح لحيته فى
ترتب الثواب على نفس العمل أى تسريح اللحية بما هو هو.
قوله
فافهم وتأمل
الصفحه ٣٨٥ :
حسن الاحتياط شرعا
وعقلا فى الشبهة الوجوبية أو التحريمية لا بد من الكلام هنا فى جهات.
الاولى انه
الصفحه ٤٠٢ : والتعيين فى غير مقام البحث والمراد من غير المقام هو
موارد التزاحم كمسألة تقديم انقاذ الغريق المحتمل اهميته
الصفحه ٤٢٠ : البراءة فيما بقى من الاطراف بلا معارض.
واعلم ان الشيخ (قدسسره) جعل الملاك فى اعتبار الابتلاء استهجان
الصفحه ٤٢١ : بل المراد من الشك هو الشك فى تحققه لا فى
اعتباره أى لا شك فى اعتبار الابتلاء فاراد المصنف من الشك فى
الصفحه ٤٣٤ :
المقدمات من
الوجوب الغيرى للاقل وكونه منشأ للعلم التفصيلى له وكونه موجبا للانحلال ولكن
للعقل حكم
الصفحه ٤٤٠ : للفعل ويحتمل ان يكون المقصود من الوجوب المميز اذا عرفت هذه المقدمة.
فاعلم ان المراد
من قوله اتيان
الصفحه ٤٤٣ :
برفع
جزئية ما شك فى جزئيته الخ.
أى ما تقدم من
الاحتياط بلزوم اتيان الاكثر كان راجعا الى اثبات
الصفحه ٤٤٨ : الخارج اصلا ويعد واجد الجزء
التحليلى وفاقده من المتباينين لا من الاقل والاكثر مثلا ذات الصلاة والصلاة
الصفحه ٤٥١ : الصلاة وغيرها يدل على الصحة فى حال النسيان الجزء لان
حال النسيان داخل فيما لا يعلمون من حيث الحكم وكذا
الصفحه ٤٥٨ : فلا يبقى الموضوع لاصالة البراءة قال صاحب الكفاية (قده) وهو لا يخلو من
كلام هذا اشارة الى عدم صحة
الصفحه ٤٥٩ :
المأمور به مطلقا دون دليل الجزء أو الشرط فمقتضاه وجوب الاتيان بما عد المتعذر من
سائر الاجزاء الميسورة فان
الصفحه ٤٧٦ : مائة فرد من الغنم هذا علم اجمالى كبير.
فحصل بعد هذا
العلم الاجمالى الكبير علم اجمالى صغير أى حصل هذا
الصفحه ٤٨١ :
اذا عرفت هذه
الجملة المعترضة فاعلم ان ما ذكر من وجوب التعلم والفحص فى التكاليف المطلقة
والمنجزة