الصفحه ٢٧٩ : والمعرفة كمعرفة
الواجب تعالى ومعرفة انبيائه.
فيبحث هنا ان هذا
الواجب واجب نفسى أو غيرى قال المصنف انه
الصفحه ٢٨٠ :
الواجب النفسى اذا لم يكن للانسان المعرفة فلا فرق بينه وبين غيره من افراد
الحيوان.
واعلم ان المعرفة
كمال
الصفحه ٢٨٢ : وهو ان وجوب المعرفة اما ان يكون من باب شكر المنعم فهو واجب نفسى قد مرّ
تفصيله واما يكون واجبا غيريا أى
الصفحه ٢٧٧ : والالتزام بما هو فى الواقع ونفس الامر من دون ان
يتعلق تكليف بلزوم تحصيل المعرفة.
وثانيهما ما يكون
متعلق
الصفحه ٤٣٨ :
اللازمة فى توجه
الامر على القول العدلية بين كونها فى نفس الامر أو فى متعلقه فالعقل يحكم بلزوم
الصفحه ٢٨٤ :
كافر وتارك
للمجاهدة بتحصيل المعرفة.
توضيح الجواب عن
هذا الاستدلال على مذهب صاحب الكفاية ان
الصفحه ٥٧ : .
أى ان قلت انه
يشترط فى الموافقة الالتزامية معرفة خصوص نوع التكليف لا جنسه أى يعرف المكلف انه
واجب أو
الصفحه ٢١١ :
معرفة مفهوم ما دل
على نفى الضرر والعسر أى مفهوم من الدليل هو ارتفاع الحكم الاولى منوط بكون متعلقه
الصفحه ٤٣٦ : باتيان الاكثر.
وثانيا انا سلمنا
بكون الاحكام تابعا للمصالح ولكن المراد هو المصلحة كانت فى نفس الامر دون
الصفحه ٤٣٧ :
أى اذا قلنا بقصد
الوجه والتميز فيها ثبت لاحتمال معرفة اجزائها مجال ليؤتى بالعبادات مع قصد الوجه
الصفحه ٢٨١ : : ان الغاية المطلوبة من الخلقة هى معرفة وهى
مطلقة ومقتضى اطلاقها عدم اختصاص وجوبها بذاته تعالى وبصفاته
الصفحه ٢٧٨ :
الاعتقادية فيكفى فى هذا القسم العقد القلبى ولا يشترط فيه العلم والمعرفة لكن فى
القسم الثانى يلزم تحصيل العلم
الصفحه ٢٨٣ :
هذه الموارد شرعى
قد ذكر ان اصالة البراءة من وجوب المعرفة فى مورد الشك محكمة.
واما الشيخ فقد
الصفحه ١٠٤ : يكون فى مجموع فهم القرآن من حيث متشابهاته ومحكماته ولا وجه
للاختصاص باهله فى معرفة الاحكام من ظواهر
الصفحه ٣٥٩ : عدم الاشكال فيه الثالثة ترتب الثواب عليه عقلا بمعنى ان حكم العقل بحسنه
نظير حكمه بحسن معرفة الله بحيث