الصفحه ٤٧ : يؤخذ القطع بحكم فى موضوع نفس هذا الحكم للزوم
الدور الخ.
قد ذكر فى الامر
الثالث ان الامارات تقوم مقام
الصفحه ٥٤ : العقيدة القلبية بل يعتقدون على خلاف
قطعهم فثبت من هذا ان العقيدة صفة النفس وعقد القلب فيمكن التفكيك بين
الصفحه ٦٧ : مقتضى ولم يكن علة تامة.
اما وجه تسمية
العلم بالاجمالى والتفصيلى فيقال انه لا اجمال فى نفس العلم بل
الصفحه ٧٨ :
الكيفية الواقعة فى نفس الامر تسمّى مادة القضية أى لا بد فى القضية من أحد هذه
المواد الثلاثة.
قد اخذ هذا
الصفحه ٨٧ : ء فى الواقع حراما والظاهر ان
الاذن والترخيص ينافى مع الحرام فلا فرق كون المصلحة فى نفس الاذن أو لاجل
الصفحه ٩٤ : على نفس المنزل كما فى المقام فلا يحتاج
الى تنزيل الحكم الانشائى بمنزلة الواقع لان الاثر موجود فى الحكم
الصفحه ١٠٦ : هو خصوص المجمل أى ليس
المتشابه ظاهرا فى الاعم منه ومن الظاهر وان قيل فى السابق ان نفس المتشابه ظاهر
الصفحه ١١٩ : الانسداد ولا يخفى ان هذا اصطلاح خاص عند الاصولى واما فى الحقيقة فنفس
الانسداد من المقدمات أى نفس انسداد فى
الصفحه ١٢٠ : الظهور
يعنى انّ العقلاء ليس لهم الا بناء واحد وهو البناء على اصالة الظهور وهو نفس بناء
على اصالة عدم
الصفحه ١٢٢ : حجة فى نفسه من حيث هو الاجماع.
توضيح ان الاجماع
فى مصطلح الخاصة هو اتفاق جميع العلماء فى عصر وكذا فى
الصفحه ١٣٩ : عن ثبوت السنة بالخبر بحث عن عوارض السنة
المشكوكة لا نفس السنة الواقعية فقولنا هل الخبر الواحد حجة أم
الصفحه ١٤٧ : جواب التوهم ان الجملة الشرطية
على نحوين.
الاول أن تكون
مسوقة لبيان موضوع الحكم أى ان المقدم هو نفس
الصفحه ١٥٣ :
فيلزم كونه حكما
وموضوعا اذ وجوب تصديق العادل المذكور فى خبره مستفاد من نفس الآية مع كونه موضوعا
الصفحه ١٥٤ : أى وجوب تصديق العادل بلحاظ نفس وجوب التصديق المفروض تعددهما انشاء
وان اتحدا نوعا فوجوب تصديق الشيخ
الصفحه ١٥٥ : ء الثانى والثالث ففى الفرض المذكور يشكل فى انشاء وجوب فى خبر الشيخ بعد
فرض عدم الاثر لخبره الا نفس وجوب