الصفحه ٣٤٦ :
الضرر على نفسه أو
على غيره من نفس محترمة لذا لم يكن الصدق على وجه العلية التامة للحسن وقد يدرك
قبح
الصفحه ٣٥٢ : وكاستصحاب عدم ذهاب ثلثى العصير العنبى
المغليّ اذا شك فى ذهابهما ويكون فى قبال هذا الاصل الاصل الجارى فى نفس
الصفحه ٣٧٥ :
الاحتياط على نفسه.
قوله
ثم إنّه لا يبعد دلالة بعض تلك الاخبار على استحباب ما بلغ عليه الثواب الخ.
لا بد
الصفحه ٣٧٩ : وزان قوله من سرح لحيته فى
ترتب الثواب على نفس العمل أى تسريح اللحية بما هو هو.
قوله
فافهم وتأمل
الصفحه ٤٣٣ : وجوب الاقل حين كونه ذا مصلحة نفسية مستقلة كان معلوما بالعلم
التفصيلى والترديد انما كان فى الاكثر أى
الصفحه ٤٤٧ : هذا فالاقل هنا هو الصلاة معلوم الوجوب تفصيلا
اما بالوجوب النفسى لو كان متعلق الامر واما بالوجوب الغيرى
الصفحه ٤٨٥ : .
فان قلت ان هذا
مناف لظاهر الاخبار أى ان الالتزام بالوجوب النفسى للتعلم مناف لظاهر الادلة حيث
ان ظاهرها
الصفحه ٥٠٨ : المذكور كما اذا لزم من التصرف الضرر على غيره ومن تركه ضرر على نفسه
فيتصور هذا المورد على وجهين :
الاول
الصفحه ٤ : الوسط لان حد الوسط ما كان سببا للقطع لا نفس القطع اى اذا قطع
بوجوب شىء فيقال هذا واجب ولا يحتاج الى جعل
الصفحه ٩ :
سبب كان لكن نفس
القطع وصف يرى الرائي فطريقيته ذاتية سواء كانت ذاتيا الباب الايساغوجى او باب
الصفحه ١٠ : يجعل نفس القطع جعلا بسيطا بعبارة اخرى يوجد القطع فيجعل
وجوب الاطاعة والطريقية بالعرض وبالتبع مثلا اذا
الصفحه ٢٧ : الى الاولاد.
فالعلم كيف نفسانى
وصفة وحقيقة ذات الاضافة فالعلم من حيث نفسه صفة ومن حيث كونه ذات
الصفحه ٢٩ : الطريقية
واما ان يكون بنحو الصفتية وكذا اذا اخذ فى موضوع الحكم الآخر الذى هو نفس الحكم
الذى تعلق به القطع
الصفحه ٣٩ : لم تعلم دخوله ولا خروجه هذا
كالروح قد سمعته ولكن لم تعلم دخوله فى النفس ولا خروجه فيه اذا عرفت الجملة
الصفحه ٤٠ : فيقوم مقام القطع فيه قلت ان الاحتياط العقلي نفس حكم
العقل بتنجّز التكليف وليس شيئا منجزا للتكليف حتى