الصفحه ٥٠٩ : شما متحمل شويد.
قوله
نعم لو كان الضرر متوجها اليه ليس له دفعه عن نفسه.
أى قد ذكر آنفا لو
دار الضرر
الصفحه ٢٢ :
أى القرب المعنوى
والبعد منه وكان البعد نفس العقاب قوله ان قلت على هذا لا فائدة فى بعث الرسول أى
الصفحه ٥٠ : عليه الحاصل ان الظن اذا اخذ فى نفس موضوع حكمه لزم تقدم شىء على نفسه ويطلق
عليه الدور لكن ليس هذا دور
الصفحه ٨٦ : الارادة والكراهة فى
نفس النبى (ص) والامام (ع) مثلا الصلاة الظهر اذا صارت فعلية وجدت الارادة
والكراهة فى
الصفحه ١١٥ : الفرق بين الشك فى وجود الشيء ووصفه مثلا يشك مرة فى نفس الرافع ويشك مرة
اخرى فى رافعية الشيء الموجود
الصفحه ١٤٢ : .
وبعبارة اخرى ان
استدلال بهذه الروايات على عدم حجية الخبر الواحد يستلزم عدم حجية نفس هذه
الروايات فيلزم من
الصفحه ١٤٥ : ومنه نفس هذا الاجماع فالتمسك به على هذا التقدير
مبطل لنفسه وهو محال ايضا.
الحاصل انه لو
قلنا بعدم
الصفحه ١٥٢ : .
وايضا ملاحظة هذا
الاثر مستلزم لتقدم الشىء على نفسه اذ وجوب تصديق العادل بما هو حكم متأخر وبما هو
موضوع
الصفحه ١٦٠ : الواسط لكان هذا دورا واضحا.
توضيحه اذا قال
المتكلم كل خبرى صادق فيتوقف هذا الخبر على صدق نفسه لان كل
الصفحه ٢١٠ : نفس الحكم الذى ينشأ منه الضرر
والحرج بدعوى ان الضرر والحرج من صفات نفس الحكم بحيث يصح حمل كل منهما
الصفحه ٢٤٧ : والمنهى عنه اعنى نفس الاطاعة والمعصية أى ثبت الى هنا
انّ العقل بعد تمامية مقدمات الانسداد يحكم بوجوب
الصفحه ٢٦١ : العقل.
قوله
: نعم لا بأس بالاشكال فيه فى نفسه الخ.
هذا استدراك على
المذكور سابقا عند قوله وانت خبير
الصفحه ٢٦٥ : القياس فى نفسه فتصحيح النهى باحد الوجوه
المذكورة لا يرفع اشكال خروج القياس عن نتيجة دليل الانسداد بملاحظة
الصفحه ٣٠٠ : تعريض
المصنف انه لا حاجة الى التقدير فى ما لا يعلمون بعد امكان ارادة نفس الحكم الشرعى
من الموصول لان
الصفحه ٣٣١ :
والاحتياط لاجل الاحتراز عن مخالفة الاحتياط.
الحاصل ان ثبوت
وجوب النفسى لا ينفع فى مقام البحث كما قال شيخنا