الصفحه ٤٨٨ :
على المسافر
الموجب تركه للعقوبة هذا هو المراد من قول الشيخ (قدسسره) فى الرسائل أى فكيف يجتمع هذا
الصفحه ٩ : المصنف الى التعبير
بالمنجزية والمعذورية الحاصل ان القطع موجب لتنجز التكليف فيكون المكلف مستحق
الثواب فى
الصفحه ١٥ : والمراد من المدح ان يوصفه فقط والمراد من المثوبة ان يعطيه شيئا فظهر ان
سوء سريرة وحسنها لم يكونا موجبين
الصفحه ٢١ : والبعد بالطغيان والطغيان
بالشقاوة وهى ذاتية فظهر أن الشقاوة وسوء سريرة موجبة للبعد اذا حصل البعد المعنوى
الصفحه ٦٦ : الكفاية احسن
مما رتبه الشيخ لان الشيخ بحث اولا من ان العلم الاجمالى موجب للامتثال أم لا واما
صاحب الكفاية
الصفحه ٨١ : واما اذا كان
الشيء واجبا والآخر حراما فلم يكن فيهما الكسر والانكسار لان الحرمة موجبة للمفسدة
ومستلزمة
الصفحه ١٣٤ : الابتلاء لجميع
المكلفين بعبارة اخرى يمكن ان يكون مع احد المتعارضين خصوصية موجبة لقطع المنقول
اليه برأى
الصفحه ١٧٤ : هذا موجب للفرق بين تصديق المؤمنين
المستفاد من الآية والتصديق المطلوب فى اعتبار خبر الواحد.
فيظهر من
الصفحه ١٧٩ : بالقرينة الموجبة
للعلم بالصدور والثالث يعمل بها لكونها عنده اخبار ثقة.
الظاهر انه بعد
اتفاقهم على العمل
الصفحه ١٨٥ : من الاخبار واف بتلك الاحكام فلا موجب للعمل
بالروايات النافية ولكن يجوز العمل بالاخبار النافية للتكليف
الصفحه ١٩٥ : حتى تحقق بين الظنين وذلك لان العقل حاكم بقبح العقاب بلا بيان ولا موجب
هنا لتنجزه فكيف يكون الملازمة
الصفحه ١٩٨ : أى لم يكن الموافقة موجبة للمصلحة ولا المخالفة للمفسدة قد ظهر الى هنا
منع الصغرى أى قال مستدل فى
الصفحه ٢١٢ : والحرج على الاحتياط العسر لان العسر نشأ من الاحكام
الواقعية فتنفيه القاعدة لانّ الموجب للعسر هو تلك
الصفحه ٢١٧ : الاجمالى
بوجود التكليف واما الاجماع على وجوب الاحتياط واما العلم باهتمام الشارع بالتكليف
الموجب للعلم
الصفحه ٢٢٦ : .
قوله
: والغفلة عن ان جريانها فى الفروع موجب لكفاية الظن بالطريق الخ.