الصفحه ٢٣ :
فى النار وقيل يا
رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول قال (ص) لانه اراد قتل صاحبه فيظهر من هذه
الصفحه ٤٢٢ : بد فى المقام من ملاحظة
الموجب لرفع التكليف المعلوم بالاجمال وقد يكون هذا الموجب مع قلة الاطراف واذا
الصفحه ٢٠٤ : فى الكتب الاربعة ومع انحلال العلم الاجمالى لا موجب
للاحتياط اذ موجب للاحتياط التام هو وجود العلم
الصفحه ٢٥٠ : موجبة جزئية.
وكذا لا اهمال فى
نتيجة مقدمات الانسداد بحسب المرتبة أى يحكم العقل بحجية الظن الاطمينانى
الصفحه ٢١٨ : الاجمالى فلا موجب حينئذ للاحتياط عقلا لان موجبه هو العلم الاجمالى
والمفروض انحلاله وكذا لا موجب للاحتياط
الصفحه ٢٢١ :
وجود العلم الاجمالى بالاحكام ومقتضى ذلك وجوب الاحتياط وهذا أيضا مفقود فى المقام
لان الاحتياط موجب للعسر
الصفحه ٢٣٠ : المعلومة اجمالا لان الاحتياط فى اطراف الطرق المعلومة
اجمالا موجب للعسر والحرج او اختلال النظام فيتعين العمل
الصفحه ٥٥ : أى يكون الامتثال وعدمه فى العمل الخارجى واما المخالفة
الالتزامية فلم تكن موجبة للعقاب عقلا وان كانت
الصفحه ٥٧ :
باقل من محذور عدم التزام به لان الالتزام بضد التكليف موجب لعدم التزام بالتكليف
ومع الالتزام بضده
الصفحه ٧٢ : ربما يشكل فى
هذه الصورة من ثلاثة اوجه :
الاول ان الامتثال
فى صورة التكرار موجب للاخلال بالوجه
الصفحه ٢١٣ : لا موجب لرعاية الاحتياط فى بقية الاطراف حيث انّ التكليف المعلوم اجمالا ان
كان فى مورد الاضطرار فلا
الصفحه ٢٢٧ : العمل على طبق كل منهما موجب لتفريغ الذمة ومحصل الامن
من العقوبة المترتبة على مخالفة الاحكام.
قوله
وذلك
الصفحه ٣٠٣ : بطلانهما آنفا.
قوله
ضرورة ان الظاهر ان هذه العناوين صارت موجبة للرفع والموضوع للاثر مستدع لوضعه.
أى
الصفحه ٣٧٦ :
وكون العمل متفرعا على البلوغ وكونها الداعى الى العمل غير موجب ليكون الثواب الخ.
يذكر اولا الاشكال
الصفحه ٤١٤ : ام غير معين ـ مانع عن فعلية الحكم المعلوم لان الاضطرار موجب للاحكام
الثانوية.
فيقال فى مقام
الجمع