الصفحه ١٩٧ : يكن
حجة.
قوله
بل ربما يكون فى استيفائها مضرة كما فى الاحسان بالمال قد ذكر ان تفويت المصلحة ليس فيه
الصفحه ٢٠٧ : الاهمال الى العلم الاجمالى بالتكاليف.
قوله
: ان قلت اذا لم يكن العلم بها منجزا لها للزوم الاقتحام فى بعض
الصفحه ٢٧١ : عقاره لفلان فان الظن يتعلق بهما بواسطة
قول اللغوى لا يكون حجة بل يتوقف حجيته فى الموضوعات ذوات الآثار
الصفحه ٤٣٣ :
مراد من التناقض.
وقد ثبت من البيان
المذكور اشكال التناقض على انحلال العلم الاجمالى فى صورة دوران
الصفحه ٤٣٩ : أو بعضه فصح اتيان الاكثر من باب الاحتياط على القول باعتبار قصد الوجه
فى العبادة وظهر ان المراد من
الصفحه ١٢٣ :
حجة فهو من باب
طريقية والمراد من هذا انه كاشف عن قول الامام قد ذكروا وجوها لدخول قول الامام (ع)
فى
الصفحه ١٨٦ :
العقلى على حجية
الاخبار.
قوله
: وان كان يسلم عما اورد عليه من أن لازمه الاحتياط فى سائر الامارات
الصفحه ٢٢٥ : الحاصل ان المؤمن فى حال الانفتاح والانسداد لم
يكن مقيدا باتيان المكلف به الواقعى.
قوله
ولا يخفى ان قضية
الصفحه ٢٣٤ :
حينئذ
خصوص الظن بالطريق فاسد الخ.
هذا معطوف على
قوله اولا فى السابق قد استدل المتوهم فى السابق
الصفحه ٢٦٦ : فى حال الانفتاح والانسداد فظهر بطلان قول المجيب لانه
اختص المنع عن القياس فى حال الانفتاح وايضا يعلم
الصفحه ٢٨٤ : من المجاهدة النظر فى المطالب العلمية لزم
بمقتضى قوله تعالى (لَنَهْدِيَنَّهُمْ
سُبُلَنا) اصابة
الصفحه ٣٦٤ : الذى عرف تفصيله.
قوله
: قد انقدح بذلك انه لا يكاد يجدى فى رفعه أيضا القول بتعلق الامر من جهة ترتب
الصفحه ٤٢٤ : لزم الاجتناب عن جميع الاطراف فى صورة كون
الدليل لفظيا إلا عما علم كونه مستلزما للضرر وهذا مراد من قول
الصفحه ٤٣٥ : اتيان متعلقاتها منشأ للقرب الى الواجب العقلى فى كمال معرفة المبدا
وكذا غيره من الاصول.
قوله
ولا وجه
الصفحه ٤٥١ :
عن جزئية المنسى
عقلا ونقلا وعدم جريانها : الثانية امكان دليل الاجتهادى ناف لجزئيته فى هذا الحال