الصفحه ٤٨٠ : وشرب العصير أو
ترك الدعاء فان نفس التجرى على المولى يوجب عقلا استحقاق العقوبة.
قوله
نعم يشكل فى
الصفحه ٢٢٠ : المصنف.
بقوله
: فهل يكون رجوعه اليه بنظره الا من قبيل رجوع الفاضل الى الجاهل.
فالاستفهام فى
قوله فهل
الصفحه ٤٦٧ :
قوله
لا انها عبارة عن عدم سقوطه بنفسه الخ.
هذا مربوط فى قوله
سابقا بان يكون قضية الميسور الخ أى
الصفحه ٤٩٠ : صاحب الكفاية مع تمكنه من التعلم فقد قصّر فيحكم باستحقاق العقوبة لاجل
التقصير فى التعلم.
قوله
: ان قلت
الصفحه ٣٢٦ : يكن الوقوف فى مورد
الموثقة واجبا لم يصح جعلها تعليلا للنهى فى قوله عليهالسلام لا تجامعوا فى النكاح
الصفحه ٤٧٥ : فيصير موهونا فحينئذ لا فائدة فى نقله.
قوله
: وان الكلام فى البراءة فيما لم يكن هناك علم موجب للتنجز
الصفحه ١٢٣ :
حجة فهو من باب
طريقية والمراد من هذا انه كاشف عن قول الامام قد ذكروا وجوها لدخول قول الامام (ع)
فى
الصفحه ٢٦٩ :
الانسداد ينسد باب احتمال المنع عن بعض الظنون.
قوله
فصل لا فرق فى نتيجة دليل الانسداد بين الظن بالحكم من
الصفحه ١٤٣ : عن
الاشكال الذى ذكر فى قوله لا يقال انها وان لم تكن متواترة لفظا ولا معنى الخ.
توضيح الجواب وان
الصفحه ٣٢٨ :
وكذا مشتملة هذه
الرواية على المحمول وهو وجوب التوقف المستفاد من الامر فى قوله عليهالسلام قفوا عند
الصفحه ١٢٧ : دليل خبر الواحد هذا القسم من الاجماع
المنقول ولا فرق فى نقل قول بين المطابقة والالتزام فكان نقل قول
الصفحه ٢٨٣ : جاز له الاكتفاء بالظن فى الاصول الاعتقادية.
قوله
والمراد من المجاهدة فى قوله تعالى (وَالَّذِينَ
الصفحه ٣٩٨ : اشارة الى
الوجوه الخمسة المذكورة فى دوران الامر بين الوجوب والحرمة أى قد ذكر فيما تقدم فى
قوله فصل اذا
الصفحه ٤٠٤ :
قوله
فيقع الكلام فى مقامين المقام الاول فى دوران الامر بين المتباينين الخ.
والمراد منهما ان
لا
الصفحه ٤٥٩ : يكن هناك ما يعين احد الامرين.
هذا معطوف على
الشرط فى قوله لو علم بجزئية الشىء الخ ولم يكن هناك