الصفحه ٢٢٩ : الظن القياسى الذى قام الدليل على عدم حجيته.
قوله
وفيه أوّلا بعد تسليم العلم بنصب طرق خاصة باقية فيما
الصفحه ١٧٥ : النمام.
قوله
: كما هو المراد من التصديق فى قوله (ع) فصدقه وكذبهم
أى كذا المراد من
التصديق فى قوله
الصفحه ٥١٠ :
الكلام فى قطع
القطاع
٦٠
٣١
فى قول المصنف فى
حجية القطع
٦٥
٣٤
الصفحه ١٠٦ :
قوله
: واما الثالثة فللمنع عن كون الظاهر من المتشابه الخ.
قد استدل المانعون
ان القرآن شامل على
الصفحه ١١٨ : الحقيقى بالقول اللغوى على انسداد باب العلم تفصيلا فى اللغات وان كان باب
العلم اجمالا مفتوحا مثلا نعلم ما
الصفحه ١٤٠ : الاخبار ان النبى (ص) قال ما
جاءكم عنى ما لا يوافق القرآن فلم اقله وقول ابى جعفر وابى عبد الله
الصفحه ١١٧ : دخول قول الامام فى المجمعين واما اجماع
المنقول فهو غير مقبول فى المقام ولا يخفى ان قدر المتيقن من
الصفحه ٣٥٠ :
فى تلك المسألة
القول بالاحتياط فى مسألة البراءة لاحتمال ان يقال فى باب الحظر والاباحة مع القول
الصفحه ٩٤ : تعالى (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) فان صحّته عقلا تتوقف على تقدير لفظ أهل فيكون من باب حذف
المضاف وكذا قوله
الصفحه ٢٧٢ : ظن الحاصل من هذا الخبر فى الحكم
الكلى.
قوله
فانقدح ان الظنون الرجالية مجدية فى حال الانسداد الخ
الصفحه ١٢٤ : الامام فى المجمعين هو الملازمة العادية مثلا
صارت العادة من صدر الاسلام الى زماننا هذا موافقة قول المجمعين
الصفحه ٣١٤ : فى زمان آخر واشتبها من حيث التقدم والتأخر.
قوله
لا يقال هذا لو لا عدم الفصل بين افراد ما اشتبهت
الصفحه ٢٨٨ : المعلوفة يظن بذلك ارادة عدم وجوبها من قوله عليهالسلام فى الغنم السائمة زكاة لكن هذا الظن بمراد الشارع لم
الصفحه ١٧٦ : الرواية فيها صرف تصديق المسلمين فيما ينفعهم وليس المراد من التصديق
ترتيب جميع الآثار.
قوله
: فصل فى
الصفحه ١٧٧ : انتفى حجية الخبر مثلا اذا لم يكن الراوى
عدلا اماميا فلم يكن قوله حجة.
قوله
فصل فى الاجماع على حجية