الصفحه ٤٥٨ : السابق بعدمها للتشريع.
قوله
الرابع انه لو علم بجزئية شىء أو شرطيته فى الجملة الخ.
هذا التنبيه بيان
الصفحه ٢٢ :
أى القرب المعنوى
والبعد منه وكان البعد نفس العقاب قوله ان قلت على هذا لا فائدة فى بعث الرسول أى
الصفحه ١١٤ :
الوطى فيستصحب الحرمة التى كانت فى ايام الحيض.
البحث فى احراز
الظهور
قوله
: فصل قد عرفت حجية ظهور
الصفحه ٢٠٦ : عن الدين فى كلام بعض الاعلام وبالجملة الاهمال خروج عن الدين وهو ممنوع
شرعا ومما ذكرنا يظهر ان قوله
الصفحه ٢٧٩ :
واعلم ان النسبة
بين العلم وعقد القلب اعم من وجه ومادة افتراق عن جانب العلم قوله تعالى (وَجَحَدُوا
الصفحه ٣٠١ :
قوله
نعم لو كان المراد من الموصول فيما لا يعلمون ما اشتبه حاله الخ.
هذا استدراك على
قوله : عدم
الصفحه ٣٧٥ : الثواب أى
الداعى الى العمل هو الثواب.
واما على قول صاحب
الكفاية فصحيحة هشام ظاهرة فى الدلالة على
الصفحه ٤٩٥ : اصالة
البراءة فى الموارد المذكورة مستلزم للضرر المنفى بقاعدة الضرر والضرار.
قوله
ولا يخفى ان اصالة
الصفحه ٤٩٩ : الاضرار وكذا ضرار أى انه من باب المفاعلة أيضا لكن استعمل
فى القاعدة المذكورة بمعنى الضرر.
قوله
: كما ان
الصفحه ١٢٥ :
بلفظ الاجماع لانه
اسهل القبول.
قوله
الامر الثانى انه لا يخفى اختلاف نقل الاجماع فتارة ينقل رأيه
الصفحه ٢٢٦ : .
قوله
: والغفلة عن ان جريانها فى الفروع موجب لكفاية الظن بالطريق الخ.
الصفحه ٢٦٣ : وقبح
تفويتها.
قوله
: وقياس حكم العقل بكون الظن مناطا للاطاعة فى هذا الحال على حكمه بكون العلم
مناطا
الصفحه ٣١٠ : المذكور فى هذا
القسم أى لم يلزم عدم السعة للمكلف ووجه عدم ورود الاشكال ان العلم بوجوب الاحتياط
طريقيا لا
الصفحه ٣١٦ : فهو
غير معتبر أيضا لانه على القول باعتباره انما يعتبر فى الجملة أى فيما اذا لم
يحتمل كونه
الصفحه ٣١٧ : ء على القول بالتحسين والتقبيح العقليين ولا فرق فى استقلال العقل
بقبح العقاب هنا بين عدم بيان المولى