الصفحه ٢٢٥ : الحاصل ان المؤمن فى حال الانفتاح والانسداد لم
يكن مقيدا باتيان المكلف به الواقعى.
قوله
ولا يخفى ان قضية
الصفحه ٢٦٦ : فى حال الانفتاح والانسداد فظهر بطلان قول المجيب لانه
اختص المنع عن القياس فى حال الانفتاح وايضا يعلم
الصفحه ٢٨٤ : من المجاهدة النظر فى المطالب العلمية لزم
بمقتضى قوله تعالى (لَنَهْدِيَنَّهُمْ
سُبُلَنا) اصابة
الصفحه ٣٦٤ : الذى عرف تفصيله.
قوله
: قد انقدح بذلك انه لا يكاد يجدى فى رفعه أيضا القول بتعلق الامر من جهة ترتب
الصفحه ٤٢٤ : لزم الاجتناب عن جميع الاطراف فى صورة كون
الدليل لفظيا إلا عما علم كونه مستلزما للضرر وهذا مراد من قول
الصفحه ٤٣٥ : اتيان متعلقاتها منشأ للقرب الى الواجب العقلى فى كمال معرفة المبدا
وكذا غيره من الاصول.
قوله
ولا وجه
الصفحه ٤٥١ :
عن جزئية المنسى
عقلا ونقلا وعدم جريانها : الثانية امكان دليل الاجتهادى ناف لجزئيته فى هذا الحال
الصفحه ٢٥ : القول الى التوجيه حتى يعرف المورد الذى جمع فيه التجرى والمعصية
فيقال ان الشخص اذا اعتقد كون المائع خمرا
الصفحه ٦٩ : الاجمالى موردا للاصول
ولترخيص الشارع فى الارتكاب فالعلم الاجمالى على قول المصنف مقتضى لتنجز التكليف
فكان
الصفحه ٢٣١ :
قوله
فان قضية هذا الاحتياط هو جواز رفع اليد عنه فى غير مواردها.
هذا بيان للموارد
التى لا يجوز
الصفحه ٢٣٢ : .
قوله
بل مع عدم رجحان المثبت فى خصوص الخبر منها ومطلقا فى غيره الخ.
هذا اضراب عن قوله
مع ثبوت المرجح
الصفحه ٢٥٧ :
قوله
: فيختلف الحال باختلاف الانظار بل الاحوال.
أى ربما يكون الظن
موجبا للترجيح بنظر شخص دون
الصفحه ٣٣٢ : فى
الشبهات.
قوله
ضرورة ان ما دل على حلية المشتبه اخص الخ.
هذا بيان لوجه
اخصية واظهرية اخبار البرا
الصفحه ٣٧٩ : وزان قوله من سرح لحيته فى
ترتب الثواب على نفس العمل أى تسريح اللحية بما هو هو.
قوله
فافهم وتأمل
الصفحه ٣٨٩ :
قول عليهالسلام : بايهما اخذت من باب التسليم وسعك فكذا فى المقام ايضا
يكون مخيرا بين احتمال الوجوب