الصفحه ٢٥ : القول الى التوجيه حتى يعرف المورد الذى جمع فيه التجرى والمعصية
فيقال ان الشخص اذا اعتقد كون المائع خمرا
الصفحه ٦٩ : الاجمالى موردا للاصول
ولترخيص الشارع فى الارتكاب فالعلم الاجمالى على قول المصنف مقتضى لتنجز التكليف
فكان
الصفحه ٢٣١ :
قوله
فان قضية هذا الاحتياط هو جواز رفع اليد عنه فى غير مواردها.
هذا بيان للموارد
التى لا يجوز
الصفحه ٢٣٢ : .
قوله
بل مع عدم رجحان المثبت فى خصوص الخبر منها ومطلقا فى غيره الخ.
هذا اضراب عن قوله
مع ثبوت المرجح
الصفحه ٢٥٧ :
قوله
: فيختلف الحال باختلاف الانظار بل الاحوال.
أى ربما يكون الظن
موجبا للترجيح بنظر شخص دون
الصفحه ٢٦٩ :
الانسداد ينسد باب احتمال المنع عن بعض الظنون.
قوله
فصل لا فرق فى نتيجة دليل الانسداد بين الظن بالحكم من
الصفحه ٣٣٢ : فى
الشبهات.
قوله
ضرورة ان ما دل على حلية المشتبه اخص الخ.
هذا بيان لوجه
اخصية واظهرية اخبار البرا
الصفحه ٣٧٩ : وزان قوله من سرح لحيته فى
ترتب الثواب على نفس العمل أى تسريح اللحية بما هو هو.
قوله
فافهم وتأمل
الصفحه ٣٨٩ :
قول عليهالسلام : بايهما اخذت من باب التسليم وسعك فكذا فى المقام ايضا
يكون مخيرا بين احتمال الوجوب
الصفحه ٤٥٨ : السابق بعدمها للتشريع.
قوله
الرابع انه لو علم بجزئية شىء أو شرطيته فى الجملة الخ.
هذا التنبيه بيان
الصفحه ٢٢ :
أى القرب المعنوى
والبعد منه وكان البعد نفس العقاب قوله ان قلت على هذا لا فائدة فى بعث الرسول أى
الصفحه ١١٤ :
الوطى فيستصحب الحرمة التى كانت فى ايام الحيض.
البحث فى احراز
الظهور
قوله
: فصل قد عرفت حجية ظهور
الصفحه ١٤٣ : عن
الاشكال الذى ذكر فى قوله لا يقال انها وان لم تكن متواترة لفظا ولا معنى الخ.
توضيح الجواب وان
الصفحه ٢٠٦ : عن الدين فى كلام بعض الاعلام وبالجملة الاهمال خروج عن الدين وهو ممنوع
شرعا ومما ذكرنا يظهر ان قوله
الصفحه ٢٧٩ :
واعلم ان النسبة
بين العلم وعقد القلب اعم من وجه ومادة افتراق عن جانب العلم قوله تعالى (وَجَحَدُوا