الصفحه ١٧٩ : على الإقدار والتمكين. كما يقال : سير الأمير
جنده إلى بلدة كذا. فإن الفهم يسبق إلى ما ذكرناه.
وأما
الصفحه ٢٣٥ : الإضلال إلى الله ، وأن
الله أضاف الإضلال إلى السامري في القرآن ، حيث قال : (وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُ
الصفحه ٣٤٥ :
النوع الثامن عشر للقوم
قالوا : إله العالم شهد بأن هذه الأفعال
صدرت عن العباد والأنبيا
الصفحه ٦ : ، ودفع عنا من البليات.
وأشهد أن لا إله
إلا الله وحده لا شريك له ، شهادة تبقى آثار أنوارها على كرور
الصفحه ٢٨ : الآخر. وكذلك العطشان إذا خير
بين شرب قدحين فإنه ما لم يقصد أخذ أحد القدحين فإنه لا تمتد يده إلى أحد
الصفحه ٣٨ : القوة ، إلى أقصى الغايات ،
وأبلغ النهايات. فثبت : أن الإلف والعادة يوجبان تأكد العقائد والأخلاق.
السبب
الصفحه ٤٨ : ) (١).
فثبت : أن القصد
إلى تكوين ما أخبر الله عن عدم وقوعه : قصد إلى تبديل كلام الله. وذلك منهي عنه [فلما
أخبر
الصفحه ٨٢ : . إلا أن التفاوت بين قدرة الله وبين
قدرة العبد ، إذا ظهر بالنسبة إلى هذا المقدور الواحد. فإنه لا يقبل
الصفحه ١٦٨ : الرغبة إلى الله تعالى في أن
يجعل هوى الناس إلى «مكة».
والعقل أيضا يدل
عليه. لأن تحصيل الإرادة في القلب
الصفحه ١٨٦ :
هذا الفعل ، كان
هذا الدعاء طلبا لتحصيل الحاصل. وهو محال.
الثاني : إن القلب صالح ، لأن يميل إلى
الصفحه ٢٣٩ : ، وأما ميكائيل فقال مثل مقالتك يا أبا بكر.
فتحاكما إلى إسرافيل ، فقضى بينهما قضاء هو قضائي بينكما» قالوا
الصفحه ٢٤٩ : طرفا من
الحكايات المذكورة في هذه المسألة :
الحكاية الأولى : جاء رجل إلى علي بن أبي طالب ، وقال : أنا
الصفحه ٢٧١ :
الشيء لا يمكن إلا
بالقصد إلى تحصيله والقصد إلى تحصيله مشروط بالعلم بماهيته. وعند فقدان هذا العلم
الصفحه ٢٧٧ : بها اليوم ، ليست عسرة عليك. ولا بعيدة منك. ليست هي في
السماء ، حتى تقول : من يصعد لأجلنا إلى السما
الصفحه ٣٠٥ : : الأمر والنهي : أ ـ (وَسارِعُوا إِلى
مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ) (١) [ب ـ (سابِقُوا إِلى مَغْفِرَةٍ مِنْ