الصفحه ٣٥١ : الدنيا ومضاره فيها ، إذا تقابلا كانت
منافعه بالنسبة إلى مضاره كالقطرة في البحر ، ثم إذا قوبل عمر الإنسان
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة المؤلف
[رب أنعمت فزد (١)]
قال مولانا الداعي
إلى الله ، أبو
الصفحه ٤١ :
الحركة إلى هذا
الجانب ، ولا إلى الحركة إلى جانب آخر ، فإنه البتة لا يصدر عنه. لا الحركة إلى
هذا
الصفحه ٧٦ :
أن يكون سببا
للاحتياج إلى سبب معين. فإذا كان الإمكان أمرا واحدا في جميع الممكنات ، لزم القطع
الصفحه ١٧٢ :
أن هذه الآية التي
تمسكتم بها ، ذكرها الله عقيب خبر آل فرعون.
والجواب عن السؤال الأول : إنا إذا
الصفحه ٩٦ : الفعل في بعض الأوقات ، أولى من وقوعه في الوقت الآخر. فيفضي إلى أن
يحصل حدوثه في كل الأوقات ، أو إلى أن
الصفحه ١٢٦ : الامتناع ، نظرا إلى القدرة ، ويمتنع أيضا حصوله نظرا
إلى الداعي. لأن قبح القبائح ، لا تأثير لها عندكم في هذا
الصفحه ١٧١ :
إلى الفاعل» قلنا
: سيجيء الجواب عنه إن شاء الله تعالى. قوله : «المراد من الفتنة : الامتحان» قلنا
الصفحه ١٦ :
يكون (١)] كذلك. فإن كان الإمكان محوجا إلى المؤثر ، لزم احتياج كل
ممكن إلى المرجح. وعلى هذا ، يكون
الصفحه ٢٤ :
حدوث تلك الامور ،
ولا يتسلسل. بل ينتهي إلى الصفات الأزلية. وحينئذ يعود الإلزام المذكور ، وهو كونه
الصفحه ٧٥ :
الفصل الثاني
في
تقرير الدلائل الدالة
على أن قدرة العبد غير مؤثرة
في خروج شيء من العدم الى
الصفحه ١٨١ : من مجيئه بمعنى الوجدان.
والكثرة دليل الرجحان.
الثاني : إن مبادرة الفهم إلى التكوين ، أكثر من
الصفحه ٢٩ : من أنفسنا بالضرورة : أن الذي يمشي في السوق إلى
موضع ، إذا وقع في قلبه : أن الرجوع عن ذلك الجانب إلى
الصفحه ٤٣ : ـ قطعا ويقينا ـ : أن الأمر كما
ذكرناه. وذلك لأنه إنما تحرك إلى جهة كذا ، لأنه أراد تلك الحركة وإنما أراد
الصفحه ١٢٣ : أن أصحاب النبي
محمد سيأتون إلى فلسطين لإنهاء الشريعة اليهودية منتها إلى غير رجعة. ومن يعمل بها
بعد