الصفحه ٢٠٤ : طالب ، وبين طلحة ، والزبير ، وعائشة ـ رضي
الله عنهم ـ وطعن كل واحد منهم في الآخر.
وخامسها : أن ابن
الصفحه ٣٧٣ :
أوضحت من ديننا
ما كان مشتبها
جزاك ربك عنا
فيه إحسانا
و ـ روى مجاهد أن ابن عباس
الصفحه ٢٠٦ : روى قوله عليهالسلام : «إذا استيقظ أحدكم فلا يغمسن يده في الإناء ، حتى يغسلها
ثلاثا» قال ابن عباس
الصفحه ١٠ :
أتباعه. كالقاضي «أبي
بكر الباقلاني (١) و «ابن فورك» ثم
حصل هاهنا بين «الأشعري» وبين «القاضي
الصفحه ٣٨٦ : بالتخلية وترك المنع بالقهر والجبر. يقال :
أضله أي خلاه مع ضلاله. قالوا : ومجازه من قولهم : أفسد فلان ابنه
الصفحه ٢٣١ : : قال ابن الرملي : أتيت أبي بن كعب ، فقلت : في نفسي شيء من القدر ، فحدثني
بشيء لعله أن يذهب عن قلبي
الصفحه ١٣٤ : من الله. يقول ابن ميمون :
«أما الضروريات كلها فمحصورة متناهية.
أما التطاول فغير متناه. إن تعلق شوقك
الصفحه ٢٠٣ : مسعود ،
روى عدم الرفع. وابن عمر روى حصول الرفع. ومرة ذكر أنه في التكبيرة الأولى ، كان
يرفع يديه إلى حذو
الصفحه ٢١٢ :
شيء من الأخبار ،
إلا ويجوز على الراوي أن يزيد فيه ، أو ينقص من جهة التأويل.
الوجه التاسع : لعل
الصفحه ١٤٢ :
وذلك التأويل ما
نقل عن ابن عباس أنه قال : (إِلَّا وَجْهَهُ) معناه : «إلا العمل الذي يؤتي به لمرضاة
الصفحه ٢١١ : الرابع : روي أنه عليهالسلام قال : «ولد الزنا شر الثلاثة» فقال ابن عمر : بل ولد الزنا
خير الثلاثة
الصفحه ٢٣٧ : الدؤلي قال : قال عمران بن الحصين : يا أبا الأسود أرأيت ما يعمل الناس
اليوم ، ويكدحون فيه؟ أشيء (٥) قضى
الصفحه ٢٤٤ :
الحجة الثلاثون : عن أبي طهمان عن ابن عباس قال : «أول ما خلق الله تعالى : القلم». فقال : «اكتب
الصفحه ٢٥٠ :
جعفر الباقر ،
ليحضر ويتكلم معه. فقال إني كبير ، والآن ابني جعفر ينوب عني في المناظرة. فجاء
جعفر
الصفحه ٣٦٢ : : «كذبني ابن
__________________
ـ كرمه. ثم خرج نحو
الساعة الثالثة ، ورأى آخرين قياما في السوق بطالين