الصفحه ١٦٦ : العقلاء.
وثانيها
: إن العلوم
المتعلقة بالمعلومات المتغايرة مختلفة ثم إنا نحد العلم بحد واحد ، يندرج فيه
الصفحه ٥ : والقضاة المتكلمين اهتموا بمنهجه
وشرحوا ولخصوا كتبه المتعددة خاصة «المحصل» فى علم الكلام.
فان فخر الدين
الصفحه ٢١٠ : : ت ك لب ج م ي ، في علمه : ل ، ق.
٨ ـ والقادرية : ا
ف ك ، مع العالمية : ف ، ت لب م ي ج ل ، والقدرة
الصفحه ١٣٦ :
بل يكفى فيه امكان
العلم بالوجوب والامكان هنا حاصل فى الجملة.
مسئلة ز (٧) :
اختلفوا فى أول
الصفحه ٢٤٩ : وليس كلامنا فيه. وإنما الكلام فى
العلم بغير الثابت ، ولأن الثبوت الذهنى مشكل لأنا إذا علمنا أن شريك
الصفحه ٤٠١ : المسألة إلى التمسك بالآية أولى. فالمعتمد التمسك بالآيات.
ولا شك أن لفظ
السمع والبصر ليس حقيقة فى العلم
الصفحه ٤٣٣ : الدالة عليه ، كما فى العلم.
وعن الثالث أن تلك
الصفات عائدة إلى هذه الحروف والأصوات ، ولا نزاع فيه إنما
الصفحه ٢٤٣ : والوهم كذلك.
مسئلة :
اختلفوا فى حد
العلم. وعندى أن تصوره بديهى ، لأن ما عدا العلم لا ينكشف إلا به
الصفحه ١٣٩ : نسلم أنه يمكن الشك فى النتيجة.
مسئلة : يب (١٢) :
اختلفوا فى أن العلم بوجه دلالة الدليل
على المدلول
الصفحه ٢٥ : المحصل فى تطوير علم الكلام لمن جاء بعده من
المفكرين المتكلمين. والمثالى الّذي أخذناه هنا من المحصل هو
الصفحه ٥١٢ :
آمن بصدق المدعى ، ولم يبق له فيه شك وتجويز سائر الأقسام بحسب العقل لا يقدح فى
هذا العلم الضرورى كما
الصفحه ١٠ :
٤ ـ عند ما قام
الغزالى بوضع معيار للعلوم المختلفة أخطأ فى اعطاء كل علم من العلوم حقه. فهو قد
أعطى
الصفحه ٤٢٣ :
بذلك فى النمط السابع من كتاب الإشارات وعلى هذا فقد سلموا أن علم الله تعالى معنى
قائم به إلا أنهم يعبرون
الصفحه ٥١٩ : الأنبياء لتعليمها.
وثانى
عشرها : أنه لا بد فى
المعيشة من علمى الأخلاق والسياسة. فلا بد من البعثة
الصفحه ١٩٣ : ء يستحيل
قيامه بغير ذلك الشيء إلا أن يقال : المراد من قولنا : إمكان الشيء أمر حاصل فى
الذهن. ان العلم