الصفحه ٥٩٣ : الحسن ثم الحسين ثم كل فاطمى مستجمع لشرائط الإمامة دعى الخلق إلى نفسه شاهرا
سيفه على الظلمة.
واختلفوا
الصفحه ٥٨٨ : حيان بن زيد السراج
إلى أنه كان إماما بعد على بن أبى طالب. واحتجوا عليه إن عليا رضى الله عنه دفع
إليه
الصفحه ٢٣ : ) المشروط معلل بعدم
الشرط وعدم المسبب بعدم السبب.
وقوله : وفيه ما
فيه : اشارة الى ما يقال من أن العلية
الصفحه ٣٣ :
والتقدمية على الوجود وحينئذ لا تحتاج الماهية الى الوجود مرة ثانية لأن الموجود
لا يحتاج الى الوجود لأن يكون
الصفحه ١٣٠ :
واجب على ما سيأتى بيانه فى أصول الفقه ، ان شاء الله تعالى.
الاعتراض عليه من
وجوه :
الأول
: لا نسلم
الصفحه ٢٩٨ :
لا شخصها قلنا هذا
باطل. لأن الحركة ماهيتها بحسب نوعها مركبة من أمر يقضى ، ومن أمر حصل. فاذا
الصفحه ٦٢ :
طوبقابى فرع أحمد الثالث برقم ١٧٦٨ وكتبت فى ٦٦٩ وقد استخدمنا ما فيها من متن فى
شرح الطوسى لتصحيح وتثبيت بعض
الصفحه ١٦ : ماهية الامكان. ويظهر من
عبارات الرازى فى ترجيحه هذه المرة أنه بالامكان يستطيع الانسان أن يثبت استمرارية
الصفحه ٢٠٠ : فرض عدم
ذلك التأثير وهو محال على ما مر.
وأما الثالث : وهو
أن يقال : المؤثر أثر فى موصوفية الماهية
الصفحه ١٧ : اذا خرجت من العدم الى الوجود ، لا تنقلب من الامكان الى الوجوب وتبقى
الماهية على صفة الامكان كما كانت
الصفحه ٣٠ :
أعتقد أننا على
الحق عند ما نقول ان فخر الدين الرازى هو الّذي التقى عنده الفلاسفة والمتكلمون
وصاروا
الصفحه ١٤٩ : الماهية عن صفة الوجود.
لنا أن وجود
السواد عين كونه سوادا على ما مر ، فيمتنع أن يكون السواد سوادا عند عدم
الصفحه ٣٤٠ : الأجسام كثرة فهى ممكنة. وكل ممكن ، فله مؤثر على ما مر.
الطريق
الثالث : حدوث الاعراض مثل
ما نشاهده من
الصفحه ١٨ : إليه مرة ثانية ، اذ لم يبق له حاجة به لأن الشيء المحدث عند ما حدث وتم
انقطعت علاقته مع مؤثره وان فرض
الصفحه ٣٠٢ : وصفا وجوديا على ما مر وأيضا فالمادة ممكنة ، فيلزم أن يقوم امكانها
بمادة أخرى ، وهو محال.
فإن قلت