الصفحه ٤٩١ :
وكل واحد منها وأن
لم يبلغ مبلغ التواتر ، لكن التواتر يدل على صحة واحد منها. وأى واحد منها صح حصل
الصفحه ٦٠١ : إماما لأظهر الطلب كما أظهره على رضى الله عنه مع معاوية
، وكما أظهره الحسين مع يزيد حتى آل الأمر إلى قلة
الصفحه ٦٠٢ :
سيرة الشيخين فترك
الإمامة لذلك مع أنه كان يمكنه ذكر ذلك اللفظ وإنه كان ينوى به غير ظاهره فإن فى
الصفحه ٥٧٩ :
أما الذين ساقوها
إلى ولده جعفر الصادق ، فقد اختلفوا بعد موته على قولين :
أحدهما
: الذين قطعوا
الصفحه ٤٧ : الناس من جعل الامام بعد محمد بن
على بن موسى فى أبيه (ابنه) جعفر وليس جعفر هو ابن محمد كما توهمه بل هو
الصفحه ١٠ : ومنهجه. وقد كان ذلك سببا من
الأسباب التى أدت الى ترجيح رأيه عند ما تعرض لكل من الفلسفة وعلم الكلام. ان
الصفحه ٥٨٦ : .
السابع
: أن الحسن خلف ابنا
ولد قبل موته بسنتين اسمه محمد لكنه استتر خوفا من عمه جعفر وغيره من الأعداء وهو
الصفحه ٥٨١ :
أما الذين ساقوها
من جعفر إلى غير أولاده اختلفوا على خمسة أقوال :
أحدها
: الطفية أصحاب موسى
بن
الصفحه ٥٨٤ : . ومنهم من ساقها إلى ولده جعفر. والأكثرون ساقوها إلى ولده الحسن بن
على ثم اختلفوا بعد موت الحسن على أثنى
الصفحه ٥٨٢ : القرامطة أن
موسى أوصى بها إليه.
وأما القاطعون
بموته فمنهم من ساقها إلى ولده أحمد ابن موسى. والأكثرون
الصفحه ٩ : الغزالى يتحدث فى الفقه كذا أو فى التصوف كذا لا ينظر
الى رأيه كأى رأى من الآراء بل ينظر الى أنه أهل لرأيه
الصفحه ٥٩٢ : بل أوصى بها
إلى عبد الله بن عمرو بن حرب الكندى.
السادس
: لا بل أوصى إلى
عبد الله بن معونة بن جعفر
الصفحه ١٣٨ : الفكر : ترتيب تصديقات يتوصل
بها الى تصديقات أخر. ثم التصديقات
المستلزمة إن كانت مطابقة لمتعلقاتها ، فهو
الصفحه ١٣٦ : الواجبات فمنهم من قال : هو المعرفة ، ومنهم من قال : هو النظر
المقيد للمعرفة ، ومنهم من قال : هو القصد الى
الصفحه ٣٧٣ : ، أو لا إلى أول.
فيلزم منه حوادث لا أول لها ، وهو محال ولما بطل هذا القسم ، ثبت القسم الثانى ولا
معنى