الصفحه ٥٨٥ : ء
ولكنه أوصى بالإمامة إلى أخيه جعفر.
الرابع
: بل أوصى بها إلى
أخيه محمد.
__________________
بتوفيقه
الصفحه ٥٢ :
وهو طريق فخر
الدين الرازى فى البحث عن المسألة ونقاشها دون أن يتميز ما هو صحيح منها وما هو
غير صحيح
الصفحه ٩٦ : يكن الكل أعظم من الجزء لم يكن للجزء الآخر أثر البتة. ولو كان الشيء
الواحد مساويا لمختلفين ، لكان ذلك
الصفحه ٥٩٨ : الشريف
المرتضى وهو أجل الإمامية قدرا وأكثرهم علما ، وأغوصهم فكرا ونظرا روى فى كتاب
الشافى عن أبى جعفر بن
الصفحه ٣٧١ :
أن علمه بكماله
المطلق يوجب اللذة. والدلالة التى ذكرتموها لا تدفع ما قلناه. وتقريره وهو أن كل
من
الصفحه ٥٧٥ : م.
٤ ـ الرسول : ج م
، رسول الله : ف ، النبي : ت ل ، عليه السلام : ت ف لب ي ، صلى الله عليه وسلم وآله
الصفحه ٩٣ : مدركا لكن المدرك هو أن
هذا الكل أعظم من هذا الجزء. فأما أن كل كل ؛ فهو أعظم من جزئه ؛ فغير مدرك بالحس
الصفحه ٥٤ : منغلقة
غير واردة على النظم الطبيعى براهينها فأشار الى من خصنى بالانعامات الوافرة
والأيادى المتواترة وهو
الصفحه ٩٥ :
اما قولنا : الكل
أعظم من الجزء ؛ فلأنه لو لم يكن الكل زائدا على الجزء لكان وجود الجزء الآخر
وعدمه
الصفحه ٥٩٩ :
غير واجب وعلى
التقديرين فالقول فى الإمام الأعظم مثله وهذه النكتة هاهنا كافية ، والاستقصاء
مذكور فى
الصفحه ٥٩٠ :
بن مروان وقبله
إلى يزيد بن معاوية وهذا قول الكربية أتباع أبى كرب الضرير وكان السيد الحميرى على
هذا
الصفحه ١٧٢ : : ل.
٥ ـ العالمية :
نسخ ، العاملية : ت ، كعالمية العالم : ل.
٦ ـ هو : ا ت ك ج
لب ، ـ : ف ق م ي. الغير
الصفحه ٤٨٤ : التلفظ بكلمة الشهادة أسهل
من الجهاد والصوم ، مع أن النعيم المستحق به أعظم. فلو كان المقصود استحقاق النعيم
الصفحه ٩٤ : أعظم من
الجزء.
وثالثها
: أن الأشياء
المساوية لشيء واحد متساوية.
ورابعها
: أن الجسم الواحد
فى الآن
الصفحه ٧ : الى الإمام الا فى ظل جو يسوده التفكير الحر الّذي لا
يخضع لا غلال تقيده ، تلك الأغلال التى من شأنها أن