الصفحه ٢٩٩ :
قوله : يلزمكم هذا
فى صحة العالم.
قلنا امتناع صحة
العالم فى الأزل معدوم محض ، فلا يصح الحكم عليه
الصفحه ٣٨٩ : اللطيف. ولا شك ان العالم كذلك.
قوله : إذا جاز
صدور الفعل المحكم عن الجاهل مرة واحدة فليجز مرارا كثيرة
الصفحه ٥٠٩ :
قوله لو جاز
انخراق العادات لارتفع الأمان عن البديهيات. قلنا هذا لازم على الفلاسفة لاحتمال
أن يحدث
الصفحه ٥٤٦ : . سلمناه لكن لم لا يجوز أن يكون الاختلاف بالعوارض.
قوله : قبل هذا البدن لا مادة. قلنا لا نسلم فلم لا يجوز
الصفحه ٥٥٧ :
الباب. سلمنا أن دليلكم يدل على قولكم لكنه معارض بأمور :
أحدها
: أن العالم أبدى
على ما تقدم فالقول
الصفحه ٥٩٠ :
بن مروان وقبله
إلى يزيد بن معاوية وهذا قول الكربية أتباع أبى كرب الضرير وكان السيد الحميرى على
هذا
الصفحه ٥٩٩ :
غير واجب وعلى
التقديرين فالقول فى الإمام الأعظم مثله وهذه النكتة هاهنا كافية ، والاستقصاء
مذكور فى
الصفحه ٦٠٧ : ................................................... ٣٢٤
ـ
القول فى الملائكة والجن والشياطين..................................... ٣٢٥
* خاتمة فى أحكام
الصفحه ٣٥ :
فقط واما فى
المعنى فلا. قوله : لأن القولين الأخيرين لا يفيدان (*) والأول يفيد
ممنوع. فان عندنا لا
الصفحه ٤٢ :
كلام الامام
بكلامه نفسه. وهناك ميزة أخرى وهى قوله : «من كلام ابن أبى الحديد على المحصل» (٣٨).
ان
الصفحه ٤٣ : المهمة كذلك فان ابن أبى الحديد علق على قول الرازى فى مسئلة صفة العلم
والقدرة لله تعالى بقوله : «مسئلة فى
الصفحه ١٣٤ :
صيغة الأمر ، وان
كانت مطلقة فى اللفظ لكن فى المعنى تكون مقيدة ، كما فى قوله تعالى : (وَآتُوا
الصفحه ١٧١ : وما به الامتياز
موجودين.
قوله : يلزم قيام
العرض بالعرض.
قلنا هذا أقرب إلى
العقل من إثبات الواسطة
الصفحه ١٧٢ :
وبالله التوفيق.
التفريع على القول
بالحال :
قالوا ثبوت الحال
للشىء ، اما أن يكون معللا بموجود قائم
الصفحه ٢٢٤ :
وكذا القول فى
الملك.
وأما الكميات
المتصلة فقيل لا معنى للسطح إلا نهاية الجسم. ونهاية الشيء هى أن