الصفحه ٥١ : بعين الهوى والعصبية علم بعدها على التحقيق وانه كان يجمع اضغاثا من كل نوع
ويقولها ولا يبالى لعلمه
الصفحه ٤٦٧ :
الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ) ، إلى قوله : (أَنَحْنُ
صَدَدْناكُمْ عَنِ الْهُدى بَعْدَ إِذْ جا
الصفحه ٤٤ :
هو ، لا يقولون
مثل قول شيخنا أبى هاشم وأصحابه الا أنهم لا يجعلون المقتضى لتلك الصفة ذاته تعالى
لا
الصفحه ٣٦٥ : هو مذهب السلف.
وقول من أوجب
الوقف على قوله تعالى : (وَما يَعْلَمُ
تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللهُ) واما أن
الصفحه ٤٦٢ : الخروج عنه ثم يقول له : منعك من التصرف فى حوائجى ، كان ذلك
منه مستقبحا. وكذا قوله تعالى : (وَما ذا
الصفحه ٥٥٦ : ء عليهمالسلام أجمعوا على القول به. وإذا ثبت المقدمتان ، ظهر المطلوب.
فإن قيل أما الكلام فى الامكان فمبنى على
الصفحه ١٩ : وهو محال ليس بشيء لأن عدم
المعلول ليس نفيا صرفا ولا مانع من أن يكون معلولا لعدم العلة كما مر القول فيه
الصفحه ١١١ : قول المسلمين فللفاعل المختار ، وأما على قول الفلاسفة فللشكل
الغريب.
وثالثها
: انى اذا خرجت من
دارى
الصفحه ٥١٩ :
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ) وقوله : (وَإِنَّكَ لَعَلى
خُلُقٍ عَظِيمٍ) فقد ظهرت فوائد البعثة من هذه الوجوه
الصفحه ٥٢٩ : عليهالسلام.
منهم من زعم أن
قوله تعالى : (وَعَصى آدَمُ) أى عصى أولاد آدم كما فى قوله (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٥٣٠ : الله تعالى
عاتبه على ذلك فى قوله : (أَلَمْ أَنْهَكُما
عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ) وآدم وحواء اعترفا
الصفحه ٤١ : واشتهر الكلام عليها تعويلا على بسط القول فيها ... مسئلة
فى اكتساب التصورات قوله عندى ... أقول» (٣٦
الصفحه ٤٥ : لا يؤمن وهو فى حال الاخبار عنه مكلف بأنه يؤمن. ان قيل :
فما قولكم فى قوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٦٩ : ء متناهية. كل واحد منها لا يقبل القسمة أصلا ، وهو قول جمهور المتكلمين.
وثانيها
: أنه مركب من أجزاء
غير
الصفحه ٢٩٨ :
ماهيتها المتعلقة بالمسبوقية بالغير. وماهية الأزلية منافية لهذا المعنى فالجمع
بينهما محال.
قوله : لم لا