الصفحه ٢٢٩ :
صفة واحدة وهى
قائمة بالوحدتين. فإما أن تكون بتمامها قائمة بكل واحدة من الوحدتين ، فيلزم قيام
الصفحه ٥٦٧ :
القسم الثالث
فى الأسماء والأحكام
مسئلة :
لا نزاع فى أن
الإيمان فى أصل اللغة عبارة عن التصديق
الصفحه ٥٦٩ : مَعَهُ).
وثالثها
: أنه لو كان
الإيمان فى عرف الشرع عبارة عن التصديق ، لكان كل من صدق الله تعالى أو
الصفحه ٥٩٧ : ، بل
كفرة ، لقدحهم فى الشرع ، وقولهم بقدم العالم ، فهذا غاية تقرير مذهبهم.
ثم إن على هذا
المذهب
الصفحه ٥٥٦ : قد جاء فى شرعه ما يدل على المعاد الجسمانى ولكنك قد
علمت أن دلالة الألفاظ ليست قطعية ، بل ظنية. وأيضا
الصفحه ١٠ : له من شخصية ومكانة علمية فذة لدى الجمهور كما
قلنا ؛ أن يلعب دورا كبيرا فى إقناع الناس بصحة رايه
الصفحه ٦٠٨ : ...................................................... ٥٣٧
ـ
الاختلاف فى المعاد بدنى أو نفسى.................................... ٥٣٧
ـ
مذهب ارسطاطاليس أن
الصفحه ٢٥ : : توجيه هذا
الجواب ان يقال لا نسلم انحصار الأثر فيما ذكرتم ، فانه لا يلزم من عدم كون الأثر
الوجود الّذي
الصفحه ٢٠ : : «فصل : ثم تكلم فى أن الممكن الباقى هل
يستغنى حال بقائه عن المؤثر أم لا وهى مسئلة خلاف بين الفلاسفة
الصفحه ٢١ :
المؤثر هل هو الحاصل أم غيره. ان كان الأول فتحصيل الحاصل محال.
وان كان غيره فهو
شيء متجدد حصل بالمؤثر
الصفحه ٣٢ : الحاجة الى المؤثر هل الامكان أو الحدوث والّذي نقلناه آنفا من
المحصل وشروحه ويستطيع الانسان أن يقارن ويجد
الصفحه ٤٣ :
الثالث ما تركه فى القسم الأول. وبما انه على أغلب الظن والأستاذ محمد بن تاويت
الطنجى رحمهالله أيضا كان
الصفحه ١٦٧ : الكلام فى ان الوجود هل هو وصف مشترك أم لا؟ قد مر. والآن نساعد عليه ، ونقول :
لم لا يجوز أن
يكون الوجود
الصفحه ١٣٩ : هل هو عين العلم بالمدلول أم لا؟. والحق أن هاهنا أمورا ثلاثة :
__________________
١ ـ لتينك
الصفحه ٤٠٣ : فى معناه فزعمت المعتزلة ان معناه
كونه تعالى موجد الأصوات دالة على معان مخصوصة فى أجسام مخصوصة. واعلم