الصفحه ١٤٢ :
تيقن أمور عشرة :
عصمة رواة مفردات
تلك الألفاظ وصحة اعرابها ، وتصريفها ، وعدم الاشتراك ، والمجاز
الصفحه ٢١٣ : المطلوب.
وأما الدهر فهو
الزمان وهو غير قابل للعدم ، لأن كل ما صح عليه العدم ، كان عدمه بعد وجوده ،
بعدية
الصفحه ٢٣٢ : الجسمية ، ومختلفة فى كونها مضيئة ومظلمة
وعند أبى على سينا : الضوء شرط وجود اللون ، وعندنا شرط صحة كونه
الصفحه ٢٥١ : : ا في الهامش : صحة
الحواس : ا ك ا ف ك : الحواس نسخة ، صحة الحواس : م.
٨ ـ القدر : ا ت ي
، القدرة
الصفحه ٢٨٧ :
لا يصح والأول
محال. لأن صحة الحركة عليها يتوقف على صحة وجود الحركة فى نفسها. وقد دللنا على أن
وجود
الصفحه ٣١٤ :
عليه العدم ، فله
هيولى فلو صح العدم على الهيولى ، لافتقر إلى هيولى أخرى ، لا إلى نهاية وهو محال
الصفحه ٣٣٥ : إيجابها لأثرها على شرط منفصل خلافا لأصحابنا لنا أن الجوهرية توجب
قبول الاعراض بأسرها لكن صحة كل عرض مشروط
الصفحه ٣٣٩ :
بالعدم ، لا يجوز
فى العقل فرض تقدمه ، لا إلى أول. وإلا لزم صحة كون الشيء مع كونه مسبوقا بالعدم
الصفحه ٣٤٢ : بما له من الصفات
ممكن لأن كل ما صح على الشيء صح على مثله والإمكان محوج إلى المؤثر على ما تقدم
والله
الصفحه ٣٤٩ : ، لأن على هذا التقدير يكون
تمام حقيقته مساويا للوجود الّذي هو وصف عارض لماهيتها وكل ما صح على الشيء صح
الصفحه ٣٥٣ : ذلك. وكذلك عدم المعارض معتبر فى
دلالة المعجزة على الصدق. وسائر العدمات ليس كذلك.
سلمنا صحة دليلكم
الصفحه ٣٦٥ :
الحوادث بذات الله تعالى خلافا للكرامية.
لنا لو صح اتصافه
بها لكانت تلك الصحة من لوازم ماهيته
الصفحه ٣٧٤ : منه الإيجاد والله تعالى كان قادرا فى الأزل ،
ولم يلزم من أزلية قدرته صحة الإيجاد أزلا فلما لم يلزم من
الصفحه ٣٩١ :
وإلا لم يكن حصول
هذه الصحة له أولى من لا حصولها.
ولقائل أن يقول لم
لا يجوز أن تكون حقيقته
الصفحه ٤١٦ : المقدورات خلافا لجميع الفرق.
لنا أن ما لأجله
صح فى البعض أن يكون مقدورا لله تعالى هو الإمكان ، لأن ما عداه