الصفحه ٥٠٧ : التوقيت : ك ق م ، لما : كما : ك ، انه : ا ت
ج ف ك ل لب ي ، انا : ق : م ، ستبين : ستبين ان شاء الله تعالى
الصفحه ٢٠٧ : ، مفتقر إلى المرجح.
احتجوا بأن المؤثر
حال بقاء الأثر ، اما أن يكون له فيه تأثير أو لا يكون فإن كان له
الصفحه ٥٦٩ : مَعَهُ).
وثالثها
: أنه لو كان
الإيمان فى عرف الشرع عبارة عن التصديق ، لكان كل من صدق الله تعالى أو
الصفحه ١٦٦ : العقلاء.
وثانيها
: إن العلوم
المتعلقة بالمعلومات المتغايرة مختلفة ثم إنا نحد العلم بحد واحد ، يندرج فيه
الصفحه ٤٢٧ : حدوث علمنا حدوث علمه ، كما لا يلزم من كون وجوده تعالى مساويا لوجودنا
فى كونه وجودا حدوث وجوده.
وعن
الصفحه ٢٠٩ : الله تعالى قديما أنا لو قدرنا أزمنة لا أول لها ، لكان الله تعالى
موجودا معها بأسرها.
ومما تقرر ذلك
الصفحه ٦١ : الكاف (ك).
٨ ـ نسخة مكتبة «لا
له لى» باستانبول برقم ٢١٥٢ كتبت سنة ٦٥١ ه ١٢٥٤ م ؛ ١٣٧ ورقة (٢٧٤ صفحة
الصفحه ٥٨٥ : برحمتك يا ارحم الراحمين : ا اخر نسخة ا.
وامرى الى الله موكل ، تم كتاب المحصل
الذي صنفه افضل العالم مفخر
الصفحه ١٢٧ : .
والثانى
: أنا لا نعلم كون
المعلم صادقا الا بعد العلم بأن الله سبحانه وتعالى صدقه بواسطة اظهار المعجزة على
الصفحه ١٧٥ : ، وكيفيته ، فيكون مفتقرا إليه. فلو
كان الوجود مفتقرا إليه يلزم الدور.
ومحال أن يكونا
معلولى علة. لأن تلك
الصفحه ١١٠ : الاشكالات الواردة على قولنا : الشيء اما أن يكون واما أن لا يكون.
واذا كان حال أقوى البديهيات كذلك فما ظنك
الصفحه ١١٣ : يدلان على
كونه حيا فاهما مع انا نضطر الى العلم بذلك.
وخامسها
: انكم رويتم فى
الأخبار أن جبريل
الصفحه ١٥٣ : لم يكن الامتناع وصفا ثبوتيا ،
كان الامكان ثبوتيا ضرورة لأنه لا بدّ فى المتناقضين من كون أحدهما ثبوتيا
الصفحه ٤٩٤ :
فقوله تعالى : (وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٥٤١ : فالمدرك للكليات هو البدن. بيان الأول أنا نعلم بالضرورة
انا نحس الحرارة بإصبعنا إذا لمسنا النار وإنكاره