الصفحه ٤٩٩ : المعتزلة.
ثم نقول : هب أنا
لم نذكر شيئا من هذه الاحتمالات. فلم قلت أن كل من ظهر عليه المعجز كان رسولا
الصفحه ٤٩١ : على يده كان رسولا لأن الرجل إذا قام فى المحفل العظيم
وقال إنى رسول هذا الملك إليكم. ثم قال يا أيها
الصفحه ٤٣ :
الثالث ما تركه فى القسم الأول. وبما انه على أغلب الظن والأستاذ محمد بن تاويت
الطنجى رحمهالله أيضا كان
الصفحه ٥٩٦ : : ف.
٩ ـ وكل ... بذلك
: د ق لب م ن ، فكل ممن كان ذلك : ف.
١٠ ـ لقد ح : ق د
م ن ، يقدح : ف لب.
١١ ـ لا : ولا
الصفحه ٢٦١ : والنظام.
لنا. لو كان كما
قالوه ، لما سمعنا كلام من يحول بيننا وبينه جدار صلب ، لأن الهواء النافذ فى مسام
الصفحه ٤٦٦ :
لأفعال العباد فأى
نفع يحصل للعبد من اللطف الّذي يفعله الله تعالى ، لكن الالطاف حاصلة لقوله تعالى
الصفحه ٧ : ذلك عند ما
دمج الفلسفة بالكلام ، بحيث أصبحت الفلسفة تدرس من خلال علم الكلام. واذا كان علم
الكلام قد
الصفحه ٢٩٧ :
البعض عندكم. فكما
ان ذلك التقدم ليس بالزمان ، وإلا لزم التسلسل. فكذا هاهنا.
وعن الثالث إنا
إذا
الصفحه ٥١٢ :
آمن بصدق المدعى ، ولم يبق له فيه شك وتجويز سائر الأقسام بحسب العقل لا يقدح فى
هذا العلم الضرورى كما
الصفحه ٥٠٠ : . فإنه يحكى أن واحدا كان يجلس فى المسجد فكلما دخل المؤذن واذن
قام ذلك الإنسان وخرج. فقال له المؤذن ما لي
الصفحه ٥٣ :
الأقدام عن سواء
الطريق بحيث لا يوجد راغب فى العلوم ولا خاطب للفضيلة وصارت الطباع كأنها مجبولة
على
الصفحه ٦ : .
الأولى
ـ انه استوعب فلسفة
ارسطو التقليدية ثم كان أول من أدخل هذه الفلسفة فى علم الكلام. ونتيجة لما قام به
الصفحه ٢٧٢ : ، فكان مغايرا له فالجز آن كانا
موجودين بالفعل. وإن قلنا إنهما ما كانا موجودين قبل ذلك. كان ذلك إحداثا
الصفحه ٥٧١ : لهما
فهو مصروف إلى الإيمان الكامل.
مسئلة :
أكثر أصحابنا
قالوا أنا مؤمن إن شاء الله ، لا لقيام الشك
الصفحه ٥١٩ : لتعليمها ولهذا قال الله
تعالى لنبيه عليهالسلام : (خُذِ الْعَفْوَ
وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ