الصفحه ٥٧٥ : فالذين
استقر عليه رأيهم. أن الإمام بعد الرسول عليهالسلام على بن أبى طالب رضى الله عنه ثم ولده الحسن ، ثم
الصفحه ٥٧٦ :
عنه ، اتفقوا على
أنه كان متعينا للإمامة.
وعن فرقة من
الإمامية أنهم قالوا الأمر بعد الرسول
الصفحه ٥٩٥ : أيضا واجبة
وبنوا على هذا عصمة الإمام قالوا إمكان صدور القبيح عن الخلق محوج لهم إلى الإمام
فلو تحقق هذا
الصفحه ٦٠١ : إماما لأظهر الطلب كما أظهره على رضى الله عنه مع معاوية
، وكما أظهره الحسين مع يزيد حتى آل الأمر إلى قلة
الصفحه ٤١ : اسئل عنها واصلى على رسوله وأمينه وأصحابه القائمين
بنصره ودينه ثم أى (انى) متتبع فى هذا الكتاب الرازى
الصفحه ٤٨٩ : المعارضة ليتميز عن السحر والشعبذة.
مسئلة :
محمد رسول الله صلىاللهعليهوسلم خلافا لليهود ، والنصارى
الصفحه ٤٩١ : الملك ان كنت صادقا فى مقالتى ،
فخالف عادتك وقم عن مكانك فمتى قام الملك اضطر الحاضرون إلى صدقه. فكذا
الصفحه ٥١٢ : ضربناه من المثال.
وأما شبهة الدهرية
ونفاة التكليف فقد تقدم الجواب عنها.
وأما شبهة
البراهمة فهى مبنية
الصفحه ١٢ : بنظرية المعرفة ثم بأنواع الأدلة والكائنات الطبيعية كما درجوا الى
البحث عن وجود الله تعالى ثم النبوات
الصفحه ٥٢٥ :
الشرف. وكل من كان
كذلك كان صدور الذنب عنه أفحش. ألا ترى إلى قوله تعالى : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
الصفحه ٥٩٢ : أوصى
بالامام إلى ابنه على بن الحسن فهلك ، ولم يخلف ، فرجعوا عنه إلى الوقوف على محمد
بن الحنفية وهم
الصفحه ٥٠٣ : به الرسول أو لم يرد ، لما تقرر فى العقل ان كل ما ينتفع به الإنسان وكان
خاليا عن أثارة الضرر ، كان
الصفحه ٥٠١ :
فضعيف. لأن غاية
ما فى الباب أنها تدل على كون ذلك الإنسان متميزا عن سائر الناس بمزيد الفضيلة.
ولكن
الصفحه ٥٦٧ : ، وفى الشرع عبارة عن تصديق الرسول بكل ما
علم بالضرورة مجيئه به ، خلافا للمعتزلة فإنهم جعلوه اسما للطاعات
الصفحه ٢٢ :
واحتياجه الى
الفاعل متأخر عن علة احتياجه الى الفاعل فاذن الحدوث متأخر عن علة الحاجة فلو كان
هو علة