الصفحه ٥٠٩ : شكل فلكى غريب يوجب هذه الغرائب فى هذا العالم.
قوله : يجوز أن يكون
حدوث المعجز لا من الله تعالى. وإن
الصفحه ٢٣١ :
مساويا لذات الله
تعالى فيه. ويلزم من الاستواء فيه الاستواء فى تمام الماهية. وهذا ضعيف ، لأن
الصفحه ٢٩٧ : العالم كان فى الأزل جسما واحدا والحركة والسكون بالتفسير الّذي
ذكرتموه لا يوجد إلا عند حصول الجزءين. لأنا
الصفحه ٤٤ : هذا المفهوم صفة ولا معنى. وقد تكلم الشيخ أبو الحسين رحمة الله عليهم (كذا)
فى التصفح بما ليس هذا موضع
الصفحه ٤٥٤ : يتوقف. فإن توقف على الداعى ، استحال من العبد أن يختار
الفعل القبيح ، إلا إذا خلق الله تعالى فيه داعيا
الصفحه ٣٥٠ :
فيلزم من قدم الله
تعالى قدم الزمان ، وذلك محال.
لا يقال تقدم
البارى تعالى على العالم تقدما بزمان
الصفحه ٥٨ :
٦ ـ الأربعين فى
أصول الدين.
٧ ـ المحصول فى
علم الأصول.
٨ ـ أحكام القياس
الشرعى.
٩ ـ الرسالة
الصفحه ٨٤ :
فما قولك فيه؟.
لأنا نقول : ذلك
اما طلب تفسير اللفظ ؛ أو طلب البرهان على وجود المتصور ، وكلاهما
الصفحه ٦٣ : بالنسبة
الى اسم الكتاب فانه كما يلى : بناء على النسخ الموجودة فى مكتبة الفاتح وقره جلبى
ولا له لى برقم
الصفحه ٥٨٥ : برحمتك يا ارحم الراحمين : ا اخر نسخة ا.
وامرى الى الله موكل ، تم كتاب المحصل
الذي صنفه افضل العالم مفخر
الصفحه ٥٧ :
ذكر المحصل فى
كتابه المذكور أحيانا للنقد وأحيانا للاستفادة منه واما الدكتور محمد رشاد سالم
فقد ذكر
الصفحه ١٣ : التى تدور فى اذهان الآخرين.
ان المؤلف يشرح
غايته ومنهجه فى مقدمة كتابه ويبين موقف كتابه البيئات
الصفحه ٤٨٩ :
الركن الرابع
من هذا الكتاب فى
السمعيات وهو مرتب على أقسام :
القسم الأول
فى النبوات
مسئلة
الصفحه ٤١ : اسئل عنها واصلى على رسوله وأمينه وأصحابه القائمين
بنصره ودينه ثم أى (انى) متتبع فى هذا الكتاب الرازى
الصفحه ٥٠٢ : اليهود
والنصارى حرفوا هذين الكتابين. لأنا نقول هذان الكتابان كانا مشهورين فى المشارق
والمغارب. ومثل هذا