الصفحه ١١٨ :
والجواب عن الشبهة السابعة : وهي قولهم
: «القول بثبوت شيء ، يؤثر في شيء آخر ، يقتضي كون ذلك
التأثير
الصفحه ١٢٨ : أقليا» فنقول : المراد من الأكثري هو الذي يكون
سبب وجوده في أكثر الأحوال موجودا ، وإذا فسرنا الأكثرية
الصفحه ١٦٨ :
مركب من أجزاء
متعاقبة منقضية ، فيكون ممكنا لذاته ، فالمفتقر في وجوده إليه أولى بالامكان (فهذا
تمام
الصفحه ٢١٤ :
على سبيل الاتفاق
، إلا أنه اتفق في هذه الصورة الواحدة من الاتفاقيات أنها بقيت دائمة على نسق واحد
الصفحه ٢٢١ :
القرآن العظيم ،
في أكثر من ثمانين موضعا (١).
فإن قيل : السؤال
عليه من وجوه :
الأول : لم لا
الصفحه ٢٢٩ :
في إثبات هذا
المطلوب على أن الزمان مقدار الحركة ، ثم قد يثبت (١) أن الزمان يمتنع بأن يحصل له أول
الصفحه ٢٣٦ :
: (إِنَّ فِي خَلْقِ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ) والخمسة الباقية من الدلائل
الصفحه ٢٧٥ : بد من جوهر مجرد عن الجسمية يتولى تحريك ذلك الفلك بإرادته ، وهذا
المعنى حاصل في الفلك الأقصى ، فلا بد
الصفحه ٢٧٨ :
__________________
ـ الإنسان أن يدين
نفسه بالحق كما نعرفه. إن لم يكن في الكون «قسطاس للحق» يغرس
الصفحه ٢٩٦ : الاستغناء] (٥) إما طبيعة الوجود من حيث إنه وجود وإما أن (٦) يكون حالا فيه ، وإما أن لا يكون حالا فيه ولا
الصفحه ٣٣١ : الوقت الذي يكون متقدما على ذلك الوقت بمقدار مائة
سنة ، يكون خارجا عن الأزل وداخلا في الأبد ، وعلى هذا
الصفحه ١١ : بفخر الدين ،
وبشيخ الإسلام. وأكثر المؤرخين ينسبونه (١) إلى «أبي بكر» الصديق ـ رضي الله عنه ـ وقد ولد في
الصفحه ٣٥ :
المقدّمة وفيها أربعة فصول
الفصل الأوّل : في
بيان أنّ هذا العلم أشرف العلوم على الإطلاق
الصفحه ٤٢ : بذاته المخصوصة ، أجلى العلوم وأجلها وأظهرها وأقواها.
المقدمة الثانية في تقرير أن علم كل أحد
بذاته
الصفحه ٧٩ :
والثالث : وهو أن العقلاء يجزمون بأن البناء المعين في الدار والمدرسة لا يحصل إلا
من إنسان يتولى