الصفحه ٢٥٣ : بعبادة الله أكثر ، وكانت مواظبتهم على ذكر الله [تعالى] (١) وعلى الفكرة في دلائل الله أكثر ؛ كانوا في
الصفحه ٢٧١ :
قريبة عند الأذهان
السليمة ، والعقول الصافية. ومن خاض في مقام الرياضات (١) ، وكانت نفسه في أصل
الصفحه ٢٩٢ :
الرابع : إن بديهة العقل حاكمة بأن المراد من كونه (١) موجودا ، كونه محصلا في الاعتبار ، محققا في
الصفحه ٢٩٣ :
خاص ، وحيث لم يكن
الأمر كذلك ، علمنا أن معنى الحصول ، والوجود [معنى] (١) واحد في الكل.
السابع
الصفحه ٣٠١ :
يمكن تعقله وحده
بدون الماهية ، ثم ثبت أن طبيعة الوجود من حيث إنه هو وجود أمر واحد، في الواجب
الصفحه ٣٠٦ :
الحجة الثانية عشر : أجمع العقلاء على أن أفراد النوع الواحد يجب تساويها في اللوازم، وصريح
العقل
الصفحه ٤٧ : النظر إلى قرص الشمس عند غاية لمعانه وإشراقه ، فإنه يتخيل ظلمة وسوادا في
وسط قرص الشمس ، وكأنه يتخيل أن
الصفحه ٥٠ : جرم
قدر على أن يحكم عليه بالامتناع فنقول : لما عقلنا الشريك في حق الواحد منا ، فهذا
المعنى الذي
الصفحه ٧١ :
المقدمة
في
بيان معاقد ضبط هذا الباب
اعلم أنا إذا
أردنا إثبات موجود لا تحكم بوجوده حواسنا
الصفحه ٧٤ :
الفصل الثاني
في
بيان ان الممكن لا يترجّح أحد طرفيه على الآخر
الّا لمرجح
اعلم أن العقلا
الصفحه ٨٥ :
أخرى ، ولزم
التسلسل وهو محال. فثبت أن سبق الجزء (١) في المدة ، على الجزء المتأخر منها ليس لأجل مدة
الصفحه ٩٠ :
مجرد العدم لأن
العدم المتأخر يشارك العدم المتقدم في مفهوم كونه عدما ، ويخالفه في كونه متقدما
الصفحه ٩٨ : يمتنع القول بأن تأثير الفاعل في الماهية ممتنع ، ويمتنع القول بأن تأثيره في
الوجود ، ويمتنع القول بأن
الصفحه ١٠٣ :
يكون هذا الحكم
الذهني كذبا وجهلا ، وحينئذ لا يكون الشيء في نفس الأمر أثرا ولا مؤثرا ولا فاعلا
ولا
الصفحه ١٠٦ :
القطع (١) بصحة شيء من الدلائل والبينات [فإن الغاية القصوى فيها أن تكون (٢)] صحيحة بحسب الصورة والمادة