الصفحه ٥٦ : والفضة ، ثم نقول أن معادن الذهب (والفضة) (١) أيضا مختلفة فمن الجبال ما يحتاج فيها إلى العمل الكثير
الشاق
الصفحه ٥٨ : البدن واشتغلت بهذه اللذات الجسدانية والطيبات
الخسيسة (صار) (٣) استغراقها في هذا الجانب ، مانعا لها من
الصفحه ٨٩ : الأثر ، فلا بد من شيء آخر يغايره ، ويكون محلا
لهذا الرجحان ويكون بحيث يلزم من حصول الرجحان فيه حصول
الصفحه ١٠٤ : إذا قلنا : إن مؤثرية الشيء في
الشيء صفة زائدة عليهما ، فلا يمكننا أن نشير إلى الشيئين يتصل أحدهما
الصفحه ١١٩ : والعقاب عند الحكماء أحوال لازمة، من حصول الأعمال
السابقة على ما سيأتي في تحقيق (هذا) (١) الكلام في أبواب
الصفحه ١٢٠ : المؤثر إنما حصل من عدم
الأثر ، لأن الأثر تابع ، والتابع لا يصير متبوعا ، لا في جانب الوجود ، ولا في
جانب
الصفحه ١٤٤ :
والصحة ، وكان
التسلسل حاصلا في ثبوت هذا الإمكان.
وسادسها (١)
: وهو أن مراتب الأعداد لا
نهاية لها
الصفحه ١٨٤ :
الفصل السادس عشر
في
بيان كيفيّة الاستدلال بإمكان الصفات
على وجود الإله القادر
وتقرير هذه
الصفحه ١٨٦ :
، ولا جسمانيا
كانت نسبة حقيقته إلى جميع الأجسام نسبة واحدة ، ولما كانت الأجسام بأسرها متساوية
(في
الصفحه ١٨٩ :
القول في حيوانية
الإنسان ، وأيضا اللونية التي في السواد مساوية للونية التي في البياض ، فيلزمكم
أن
الصفحه ١٩٧ :
يوجب غاية السخونة واللطافة ، فيما يلاصقه من الأجسام ، ويوجب غاية البرودة
والكثافة في الأجسام التي تكون
الصفحه ٢٣٥ :
منها] (١) تأثير خاص ، في منافع هذا العالم ، لو لم توجد لاختلت
مصالح هذا العالم ، ولا شك أن هذه
الصفحه ٢٣٩ :
الفصل الأول
في
بيان أن الاستكثار من هذه الدلائل من أهم المهمات
اعلم. أن الدلائل قد
تكون
الصفحه ٢٤١ :
واعلم أن هذا
الدليل مأخوذ من القرآن ، قال تعالى : (فَإِذا رَكِبُوا فِي
الْفُلْكِ دَعَوُا اللهَ
الصفحه ٢٤٦ :
الذي شق على الوجه
البصر.
ويقرب من هذه
الحكاية أن النبي صلىاللهعليهوسلم : كان يقرأ في سجدة