الصفحه ٢١١ : بكونها واقعة بنا لا بغيرنا.
والدليل على وجوب
وقوعها عند حصول الدواعي القوية : أن الصائم في الصيف
الصفحه ٢١٨ :
الفصل الثاني والعشرون
في
الاستدلال على وجود الإله الحكيم الرحيم
بكيفية تولد الانسان من
الصفحه ٢٢٣ :
فإنه لا يكون
كاملا في تلك الحرفة ، ولا ماهرا في تلك الصنعة ، أما إذا بلغ [حد] (١) الكمال ، والتمام
الصفحه ٢٦١ :
الدرجات بحسب
الكمال (١) والنقصان ، ولكنهم بأسرهم مشتركون في كونهم بأسرهم أكمل من
جنس الإنس ومعشر
الصفحه ٢٦٨ : المسيح عن الوصية العظمى في التوراة ، وهي
وصية التوحيد الواردة في الأصحاح السادس من سفر التثنية. وأجاب
الصفحه ٣٠٥ :
الحقيقة المخصوصة
من حيث إنها هي ، قادحا في مطلوبنا.
الحجة الحادية عشر في إثبات هذا المطلوب : أن
الصفحه ٣٠٩ : ذكرتم ، وإن اقتضى كون الوجود موصوفا بالإمكان ، إلا
أن الدليل الذي ذكرناه يمنع منه.
الوجه الثاني في
الصفحه ٣٢٣ : ، يلزمها لوازم مختلفة. وذلك محال في العقول.
أما لو قلنا :
إنها في أنفسها مختلفة إلا أنها مع اختلافها في
الصفحه ٣٣٣ : أجزاء................................ ٥
موضوع
الكتاب هو البحث في ذات الله تعالى وصفاته
الصفحه ٧ :
موضوع الكتاب
وموضوع «المطالب
العالية» هو الكلام في ذات الله تعالى وصفاته. ففي مقدمة الكتاب في
الصفحه ٨ :
ومن علماء
المسلمين من سمى العلم الذي يبحث عن الله وصفاته بالفلسفة الإسلامية. والسبب في
ذلك : أن
الصفحه ١٨ : هذا النص ذكرت قبله : علامة [انتهى] وهي واضحة
تمام الوضوح في مخطوطة «أسعد» التي يقول كاتبها : «وقع
الصفحه ٣٩ :
السعادات
الجسمانية خسيسة ، وأقل ما فيها : أن الحيوانات الخسيسة تشارك الإنسان فيها بل
الاستقراء يدل
الصفحه ٤١ :
الفصل الثاني
في
انه هل للعقول البشرية سبيل إلى تحصيل
الجزم واليقين في هذا العلم
أم يكتفى
الصفحه ٥٢ : وقوتها
مختلفة ، وكانت قوة النفس الناطقة البشرية عند الترقي في هذه المراتب ضعيفة ، لا
جرم بقيت أكثر النفوس