الصفحه ٢٦٩ : ذلك : تدل كتب التواريخ
على أن الإمبراطور الروماني «قسطنطين» جمع النصارى في مدينة «نيقية» وهي «تركيا
الصفحه ٢٧٦ :
__________________
ـ الإنسان بالرهبة
وأدركه الخوف. وكل غريزة لها سن عند الإنسان تظهر فيه. أي أن
الصفحه ٢٩٤ :
المعقول من كونه موجودا محصلا في الأعيان ، لا يناقض شيئا من هذه الاعتبارات ولا
ينافيها. وذلك يدل على أن
الصفحه ١٠٠ :
والبرودة يتشاركان
في كون كل واحد منهما أثرا لمؤثر مخصوص ، فثبت أن المشاركة في مفهوم المؤثرية وفي
الصفحه ٢١٩ :
والكيفية. لأن
المني لما انفصل من كل البدن كانت المشابهة حاصلة في كل البدن ، ولو كان المني لا
ينفصل
الصفحه ٣٠٣ : أن نتصور الماهية مع الشك في الوجود ، والمعلوم مغاير لما هو غير معلوم ،
فالماهية غير الوجود ، فنقول
الصفحه ١٢ :
خمسة أشياء ما
جمعها الله في غيره ـ فيما علمته من أمثاله ـ وهي : سعة العبارة في القدرة على
الكلام
الصفحه ٩٢ : : إن الباقي حال بقائه لا يفتقر إلى المؤثر ، لأنا لو فرضنا مؤثرا يؤثر فيه
في حال بقائه ، فذلك المؤثر
الصفحه ١١٢ :
الشرط ، كالكلام
في ارتفاع ذلك المعلول فإن كان ذلك لارتفاع شرط آخر لزم أن يكون كل حادث لأجل حادث
الصفحه ١٢٤ :
والعدم معا وهو محال ، والثاني أيضا باطل لأن أحدهما لا بعينه يمتنع دخوله (٣) في الوجود ، لأن من المحال أن
الصفحه ١٥٥ : المؤثر ، فإما أن يكون علة الحاجة إلى مؤثر
مبهم لا بعينه ، وإما أن يكون علة الحاجة إلى مؤثر متعين في نفسه
الصفحه ١٧٩ : والمقدار لا شك أنه حاصل في الحيز
والجهة ، لأنه لا معنى للمقدار ، إلا الأمر الممتد في الجهات والأحياز ، فهذه
الصفحه ١٨١ : الأرض ، في الأحوال والصفات ، فالقول بأن الجسمية التي بها الاشتراك ،
وهذه الصفات التي بها الاختلاف
الصفحه ١٨٥ : : وهو أن يقال : المقتضى (لحصول) (١) هذه الصفات قوى حالّة في هذه الأجسام : فنقول : هذا محال.
لأن الأجسام
الصفحه ١٩١ :
زائدا عليها. ولزم التسلسل.
وكذا القول في
البقاء ، وأما (وجود) (١) واجب الوجود ، ووجود ممكن الوجود