الصفحه ١٨٨ :
أحدها : أن الشيء في الزمان الأول من أزمنة وجوده ، واجب الاتصاف بكونه حادثا (١) ، وممتنع الاتصاف
الصفحه ٢٧٠ : فإنها
مرتبة على سبع درجات ، فأقواها في القوة وأعظمها في الجثة ما يكون في حد العظم
الأول ، ولا يزال
الصفحه ٣٠٨ :
الصورة علة لوجود المادة (١) ، مع أن الصورة حالة في المادة ، وما يكون علة لوجود الشيء
، يكون غنيا عن ذلك
الصفحه ١٧ :
تقريره سيأتي
بالاستقصاء في كتاب مفرد».
ب ـ فثبت بهذه الوجوه الخمسة عشر : أن القول بالجبر حق
الصفحه ١٠٢ : ،
وإنما قلنا : إنه يمتنع أن يكون سلبيا لوجهين :
الأول : إن قولنا : إن الشيء الفلاني مؤثر في كذا ، نقيض
الصفحه ٢٠٩ :
في وقت ولا في
زمان مخصوص : مستبعد أيضا. فإن كان الاستبعاد في أحد البابين (١) حجة، فليكن في جميع
الصفحه ٢٥٩ :
وذلك لأن الجسم
المحض ، الخالي عن القوى النفسانية يكون في غاية النقصان ، مثل طبقات العناصر [الأربعة
الصفحه ٣١٧ :
المنطق : أن
الاستواء في المفهوم (١) ، لا يوجب الاستواء في الماهية ، وعلى هذا التقدير لا يبعد
استوا
الصفحه ٤٤ :
بالبعد باطل.
وصعوبة هذه المسألة تظهر في مباحث مسألة المكان. وأما الزمان فقد حارت العقول
ودارت الر
الصفحه ٩٩ :
: هيئة التركيب أحد أجزاء ماهية المركب ، فتلك الهيئة إما أن تكون مفردة أو مركبة.
ويعود التقسيم الأول فيه
الصفحه ١١٣ : باطلان ، فالقول بالتأثير باطل وإنما قلنا : إنه يمتنع أن يؤثر فيه
باعتبار كونه مؤثرا ، وذلك لأن كون الشي
الصفحه ١٦١ :
كونه مؤثرا في
وجود ذلك الحادث ، أو ما كان كذلك ، فإن كان الحق هو الأول ، فنقول : إن ذلك
المؤثر
الصفحه ٢٢٤ : ، [هياكلا
وصورا ، وزعموا : أنها تجري مجرى التمثال لذلك الروح (٢)] ثم يبالغون في تعظيم [ذلك] (٣) ويزعمون : أن
الصفحه ٢٢٦ :
مجرى إخفاء قرص
الشمس بكف من التراب.
قال [تعالى] (١) في الكتاب الإلهي : (أَلَمْ نَخْلُقْكُمْ
مِنْ
الصفحه ٢٤٤ : ، وفسخ الهمم ، وتقرير هذا الدليل : هو أن
الإنسان يسعى في تحصيل شيء من المطالب [على أقصى الوجوه