الصفحه ١٤٦ :
[لما كان] (١) ممكنا فله سبب ، وسببه إما أن يكو هو هو ، أو ما يكون
داخلا فيه أو ما يكون خارجا عنه
الصفحه ١٥٤ :
الفصل الحادي عشر
في
إبطال التسلسل سوى ما تقرر ذكره
اعلم أنا في الفصل
المتقدم إنما افتقرنا
الصفحه ١٥٩ :
الأثر (أو لا يكون ((١) فإن كان الحق هو القسم الأول ، فقد جوزتم أن يكون المؤثر
في وجود هذا الحادث شيئا
الصفحه ١٦٧ : مفتقرا في دوام وجوده إلى المدة والزمان ،
والمفتقر إلى الغير ممكن لذاته.
بيان الأول : أن واجب الوجود
الصفحه ١٧٧ :
الفصل الخامس عشر
في
إثبات إله العالم عزوجل بناء على التمسك
بامكان الصفات
اعلم : أن مدار
الصفحه ١٩٦ : من يقول : إن تلك الأجزاء كانت في الأزل متحركة بالطبع
في الخلاء الذي لا نهاية له ، ومنهم من يقول
الصفحه ٢٠٨ :
وسببا. فلو قيل :
السبب في حدوثه : كون السماء فوقنا ، والأرض تحتنا ، حكم صريح العقل بفساد هذا
الصفحه ٢١٠ :
الفصل العشرون
في
تقرير قول من يقول : الاستدلال بالحدوث
على الفاعل ، لا يتم إلا بدليل منفصل
الصفحه ٢٢٠ :
وحيث لم يكن [الأمر]
(١) كذلك علمنا أن المؤثرية في تكوين بدن الإنسان ليس هو القوة الطبيعية ، بل
الصفحه ٢٢٨ :
الفصل الثالث والعشرون
في
إقامة الدلالة على وجود إله العالم بناء على
حدوث الصفات من طريق آخر
الصفحه ٢٣٤ :
وخامسها : عجائب أحوال المعادن ، وهي مذكورة في كتاب المعادن. أعني خواصها
وتأثير بعضها في بعض
الصفحه ٢٥٥ : استغراقه في
حب الجسمانيات أكثر ، وكان شغفه بوجدانها والوصول إليها أشد ، كان عند العقلاء من
الناس أكثر حقارة
الصفحه ٢٨٢ : هذا القسم ، إما بحسب بديهة العقل ، أو بحسب الدليل المنفصل ، لم
يلزم من كون الشيء غنيا في وجوده عن
الصفحه ٢٨٩ : .
فهذا جملة ما يذكر في هذا الباب.
والجواب : أن نقول : لا شك أن في الوجود [موجودا] (٤) ولا شك أن ذلك
الصفحه ٢٩٧ : بنفسه ، قائما بذاته ، معلل بسبب
منفصل ، مغاير لذلك الوجود ، ولا يكون حالا فيه ، ولا يكون محلا له. فنقول